< رُوما 8 >
فَالآنَ إِذاً لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ أَيَّةُ دَيْنُونَةٍ بَعْدُ. | ١ 1 |
ᎾᏍᎩ ᎢᏳᏍᏗ ᎥᏝ ᎿᎭᏉ ᏩᎭ ᏗᎬᏩᎾᏚᎪᏓᏁᏗ ᎨᏒ ᎾᏍᎩ Ꮎ ᏥᏌ ᎦᎶᏁᏛ ᎬᏩᏯᎢ, ᎾᏍᎩ ᎤᏇᏓᎵ ᎨᏒ ᎾᏂᏍᏓᏩᏕᎬᎾ ᏥᎩ, ᎠᏓᏅᏙᏍᎩᏂ ᏣᏂᏍᏓᏩᏕᎦ.
لأَنَّ نَامُوسَ رُوحِ الْحَيَاةِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ قَدْ حَرَّرَنِي مِنْ نَامُوسِ الْخَطِيئَةِ وَمِنَ الْمَوْتِ. | ٢ 2 |
ᎠᏓᏅᏙᏰᏃ ᎬᏂᏛ ᎠᏓᏁᎯ, ᎾᏍᎩ ᎬᏂᏛ ᎦᎶᏁᏛ ᏥᏌ ᏨᏗᏓᎴᎲᏍᎦ, ᎾᏍᎩ ᎠᏓᏅᏙ ᎤᏤᎵ ᏗᎧᎿᎭᏩᏛᏍᏗ ᎠᏊᏓᎴᏒ ᎠᏍᎦᏂ ᎠᎴ ᎠᏲᎱᎯᏍᏗ ᎨᏒ ᎤᎾᏤᎵ ᏗᎧᎿᎭᏩᏛᏍᏗᏱ ᎠᏆᏚᏓᎸᎢ.
فَإِنَّ مَا عَجَزَتِ الشَّرِيعَةُ عَنْهُ، لِكَوْنِ الْجَسَدِ قَدْ جَعَلَهَا قَاصِرَةً عَنْ تَحْقِيقِهِ، أَتَمَّهُ اللهُ إِذْ أَرْسَلَ ابْنَهُ، مُتَّخِذاً مَا يُشْبِهُ جَسَدَ الْخَطِيئَةِ وَمُكَفِّراً عَنِ الْخَطِيئَةِ فَدَانَ الْخَطِيئَةَ فِي الْجَسَدِ | ٣ 3 |
ᏗᎧᎿᎭᏩᏛᏍᏗᏰᏃ ᎢᎬᏩᏛᏁᏗ ᏂᎨᏒᎾ ᎨᏒᎢ, ᏅᏗᎦᎵᏍᏙᏗᏍᎬ ᎠᏩᎾᎦᎳᎯᏳ ᎨᏒ ᎤᏇᏓᎵ ᎢᏳᏩᏂᏌᏛ, — ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᏩᏒ ᎤᏪᏥ ᏧᏅᏎ ᎾᏍᎩᏯ ᏗᏟᎶᏍᏔᏅᎯ ᎠᏍᎦᎾ ᎤᏇᏓᎵ, ᎠᎴ ᎠᏍᎦᏂ ᏧᎬᏩᎴᎢ, ᏚᏭᎪᏓᏁᎴ ᎤᏎᎪᎩᏎ ᎠᏍᎦᏅᎢᏍᏗ ᎨᏒ ᎤᏇᏓᎸ ᎠᏯᎥᎢ;
حَتَّى يَتِمَّ فِينَا الْبِرُّ الَّذِي تَسْعَى إِلَيْهِ الشَّرِيعَةُ، فِينَا نَحْنُ السَّالِكِينَ لَا بِحَسَبِ الْجَسَدِ بَلْ بِحَسَبِ الرُّوحِ. | ٤ 4 |
ᎾᏍᎩ ᏅᏓᏳᎵᏍᏙᏙᏗᏱ ᏗᎧᎿᎭᏩᏛᏍᏗ ᏂᎦᏪᏍᎬ ᎾᏍᎩᏯ ᏚᏳᎪᏛ ᎢᎦᏛᏁᎰᎲᏍᏗᏱ, ᎠᏴ ᎤᏇᏓᎵ ᎨᏒ ᎢᏗᏍᏓᏩᏕᎩ ᏂᎨᏒᎾ ᏥᎩ, ᎠᏓᏅᏙᏍᎩᏂ ᎢᏗᏍᏓᏩᏕᎩ.
فَإِنَّ الَّذِينَ هُمْ بِحَسَبِ الْجَسَدِ يَهْتَمُّونَ بِأُمُورِ الْجَسَدِ، وَالَّذِينَ هُمْ بِحَسَبِ الرُّوحِ يَهْتَمُّونَ بِأُمُورِ الرُّوحِ. | ٥ 5 |
ᎾᏍᎩᏰᏃ ᎤᏇᏓᎵ ᏧᎾᏘᏂᏙᎯ ᎤᏇᏓᎵᏉ ᎤᏤᎵ ᎤᎬᏩᎵ ᎤᎾᎦᏌᏯᏍᏙᎢ, ᎾᏍᎩᏍᎩᏂ Ꮎ ᎠᏓᏅᏙ ᏧᎾᏘᏂᏙᎯ ᎠᏓᏅᏙᏉ ᎤᏤᎵ ᎤᎬᏩᎵ ᎤᎾᎦᏌᏯᏍᏙᎢ.
فَاهْتِمَامُ الْجَسَدِ هُوَ مَوْتٌ؛ وَأَمَّا اهْتِمَامُ الرُّوحِ فَهُوَ حَيَاةٌ وَسَلامٌ. | ٦ 6 |
ᎤᏇᏓᎵᏰᏃ ᎠᎦᏌᏯᏍᏙᏗᏱ ᎠᏲᎱᎯᏍᏗ ᎨᏒ ᏩᎵᏰᎢᎶᎯᎭ; ᎠᏓᏅᏙᏍᎩᏂ ᎠᏕᏌᏯᏍᏙᏗᏱ ᎬᏂᏛ ᎠᎴ ᏅᏩᏙᎯᏯᏛ ᏗᎨᏒ ᏩᎵᏰᎢᎶᎯᎭ.
لأَنَّ اهْتِمَامَ الْجَسَدِ هُوَ عَدَاوَةٌ لِلهِ، إِذْ إِنَّهُ لَا يَخْضَعُ لِنَامُوسِ اللهِ، بَلْ لَا يَسْتَطِيعُ ذَلِكَ. | ٧ 7 |
ᎤᏇᏓᎵᏰᏃ ᎠᎦᏌᏯᏍᏙᏗᏱ ᎨᏒ ᎾᏍᎩ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᏗᎦᏘᎴᎩ; ᎥᏝᏰᏃ ᏗᎧᎿᎭᏩᏛᏍᏗ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᏤᎵ ᏗᎧᎿᎭᏩᏕᎩ ᏱᎩ, ᎥᏝ ᎠᎴ ᎤᏙᎩᏳᎯ ᎾᏍᎩ ᏰᎵ ᏱᏅᎬᏛᎦ;
فَالَّذِينَ هُمْ تَحْتَ سُلْطَةِ الْجَسَدِ لَا يَسْتَطِيعُونَ أَنْ يُرْضُوا اللهَ. | ٨ 8 |
ᎾᏍᎩᏃ ᎤᏇᏓᎵ ᏧᎾᏘᏂᏙᎯ ᎨᏒ ᎥᏝ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎣᏍᏛ ᎤᏰᎸᏗ ᏱᏅᎬᎾᏛᎦ.
وَأَمَّا أَنْتُمْ، فَلَسْتُمْ تَحْتَ سُلْطَةِ الْجَسَدِ بَلْ تَحْتَ سُلْطَةِ الرُّوحِ، إِذَا كَانَ رُوحُ اللهِ سَاكِناً فِي دَاخِلِكُمْ حَقّاً. وَلكِنْ، إِنْ كَانَ أَحَدٌ لَيْسَ لَهُ رُوحُ الْمَسِيحِ، فَهُوَ لَيْسَ لِلْمَسِيحِ. | ٩ 9 |
ᏂᎯᏍᎩᏂ ᎥᏝ ᎤᏇᏓᎵ ᏗᏣᏘᏂᏙᎯ ᏱᎩ, ᎠᏓᏅᏙᏍᎩᏂ ᏗᏣᏘᏂᏙᎯ, ᎢᏳᏃ ᎰᏩ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᏓᏅᏙ ᏱᏥᏯᎠ. ᎠᎴ ᎢᏳ ᎩᎶ ᎦᎶᏁᏛ ᎤᏓᏅᏙ ᏄᏪᎲᎾ ᎢᎨᏎᏍᏗ, ᎾᏍᎩ Ꮎ ᎥᏝ [ ᎦᎶᏁᏛ ] ᎤᏤᎵ ᏱᎦᎩ.
وَإذَا كَانَ الْمَسِيحُ فِيكُمْ، فَمَعَ أَنَّ الْجَسَدَ مَائِتٌ بِسَبَبِ الْخَطِيئَةِ، فَإِنَّ الرُّوحَ حَيَاةٌ لَكُمْ بِسَبَبِ الْبِرِّ. | ١٠ 10 |
ᎢᏳᏍᎩᏂ ᎦᎶᏁᏛ ᎢᏥᏯᎡᏍᏗ, ᎠᏰᎸ ᎤᏙᎯᏳᎯ ᎤᏲᎱᏒᎯ ᎠᏍᎦᏂ ᏅᏗᎦᎵᏍᏙᏗᎭ; ᎠᏓᏅᏙᏍᎩᏂ ᎬᏃᏛ ᏚᏳᎪᏛ ᎢᏯᏛᏁᏗ ᎨᏒ ᏅᏗᎦᎵᏍᏙᏗᎭ.
وَإذَا كَانَ رُوحُ الَّذِي أَقَامَ يَسُوعَ مِنْ بَيْنِ الأَمْوَاتِ يَسْكُنُ فِيكُمْ، فَإِنَّ الَّذِي أَقَامَ الْمَسِيحَ مِنْ بَيْنِ الأَمْوَاتِ سَوْفَ يُحْيِي أَيْضاً أَجْسَادَكُمُ الْفَانِيَةَ بِسَبَبِ رُوحِهِ الَّذِي يَسْكُنُ فِيكُمْ. | ١١ 11 |
ᎢᏳᏍᎩᏂ ᏥᏌ ᎤᏲᎱᏒ ᏧᎴᏔᏅᎯ ᎤᏓᏅᏙ ᎢᏥᏯᎡᏍᏗ, ᎾᏍᎩ ᎦᎶᏁᏛ ᎤᏲᎱᏒ ᏧᎴᏔᏅᎯ ᎾᏍᏉ ᏙᏓᎬᏃᎯᏍᏔᏂ ᏗᏲᎱᏍᎩ ᏗᏥᏰᎸᎢ ᏓᎬᏔᏂ ᎤᏓᏅᏙ ᎾᏍᎩ ᏥᏥᏯᎠ.
فَلَيْسَ عَلَيْنَا إِذَنْ، أَيُّهَا الإِخْوَةُ، أَيُّ الْتِزَامٍ نَحْوَ الْجَسَدِ لِنَعِيشَ بِحَسَبِ الْجَسَدِ. | ١٢ 12 |
ᎾᏍᎩ ᎢᏳᏍᏗ ᎢᏓᎵᏅᏟ, ᎡᎩᏚᎦ, ᎥᏝ ᎤᏇᏓᎵ ᏱᎩᏚᎦ, ᎾᏍᎩ ᎤᏇᏓᎵ ᎢᎩᏍᏓᏩᏗᏓᏍᏗᏱ ᎢᏕᎲᎢ.
لأَنَّهُ إِنْ عِشْتُمْ بِحَسَبِ الْجَسَدِ، فَإِنَّكُمْ سَتَمُوتُونَ، وَلَكِنْ إِنْ كُنْتُمْ بِالرُّوحِ تُمِيتُونَ أَعْمَالَ الْجَسَدِ، فَسَتَحْيَوْنَ. | ١٣ 13 |
ᎢᏳᏰᏃ ᎢᏤᎲ ᎤᏇᏓᎵ ᎨᏒ ᎢᏥᏍᏓᏩᏗᏙᎮᏍᏗ, ᏙᏓᏥᏲᎱᏏ; ᎢᏳᏍᎩᏂ ᎠᏓᏅᏙ ᎬᏗ ᎠᏰᎸ ᏚᎸᏫᏍᏓᏁᎲ ᎢᏥᎯᎮᏍᏗ, ᏕᏨᏁᏍᏗ.
فَإِنَّ جَمِيعَ الْخَاضِعِينَ لِقِيَادَةِ رُوحِ اللهِ، هُمْ أَبْنَاءٌ لِلهِ. | ١٤ 14 |
ᎾᏂᎥᏰᏃ ᎩᎶᎢ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᏓᏅᏙ ᏧᎾᏘᏂᏙᎯ, ᎾᏍᎩ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᏧᏪᏥ.
إِذْ إِنَّكُمْ لَمْ تَنَالُوا رُوحَ عُبُودِيَّةٍ يُعِيدُكُمْ إِلَى الْخَوْفِ، بَلْ نِلْتُمْ رُوحَ بُنُوَّةٍ بِهِ نَصْرُخُ: «أَبَا! أَبَانَا!» | ١٥ 15 |
ᎥᏝᏰᏃ ᎠᏓᏅᏙ ᎠᏥᎾᏝᎢ ᏔᎵᏁ ᎡᏥᏁᎸᎯ ᏱᎩ, ᎾᏍᎩ ᎢᏥᎾᏰᎯᏍᏗᏱ; ᏧᏪᏥᏍᎩᏂ ᎢᎨᎬᏁᎸᎯ ᎤᎾᏓᏅᏙ ᎡᏥᏁᎸ, ᎾᏍᎩ ᎢᏛᏗᏍᎬ, ᎠᏆ! ᎡᏙᏓ! ᏥᏓᏗᏍᎪᎢ.
فَالرُّوحُ نَفْسُهُ يَشْهَدُ مَعَ أَرْوَاحِنَا بِأَنَّنَا أَوْلادُ اللهِ. | ١٦ 16 |
ᎠᏓᏅᏙᏰᏃ ᎤᏩᏒ ᏓᎵᎪᏁᎭ ᏗᎦᏓᏅᏙ ᎬᏂᎨᏒ ᎾᏅᏁᎲ, ᎾᏍᎩ ᎠᏴ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᏧᏪᏥ ᎨᏒᎢ.
وَمَادُمْنَا أَوْلاداً، فَنَحْنُ أَيْضاً وَارِثُونَ؛ وَرَثَةُ اللهِ وَشُرَكَاءُ الْمَسِيحِ فِي الإِرْثِ. وَإِنْ كُنَّا الآنَ نُشَارِكُهُ فِي مُقَاسَاةِ الأَلَمِ، فَلأَنَّنَا سَوْفَ نُشَارِكُهُ أَيْضاً فِي التَّمَتُّعِ بِالْمَجْدِ. | ١٧ 17 |
ᎠᎴ ᎢᏳ ᏧᏪᏥ ᏱᎩ, ᎿᎭᏉ ᎢᎦᏘᏰᎯ ᏧᎬᏩᎶᏗ; ᎢᎦᏘᏰᏗ ᏧᎬᏩᎶᏗ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᏓᏁᏗ ᎨᏒᎢ, ᎠᎴ ᎦᎶᏁᏛ ᎢᏧᎳᎭ ᎢᎦᏘᏰᏗ; ᎢᏳᏃ ᎰᏩ ᏱᎦᏠᏯᏍᏗᎭ ᎠᎩᎵᏲᎬᎢ, ᎾᏍᏉ ᎢᎦᏠᏯᏍᏙᏗ ᎨᏎᏍᏗ ᎠᏥᎸᏉᏗᏍᎬᎢ.
فَإِنِّي مُقْتَنِعٌ بِأَنَّ آلامَ الزَّمَانِ الْحَاضِرِ لَيْسَتْ شَيْئاً إِذَا قِيسَتْ بِالْمَجْدِ الآتِي الَّذِي سَيُعْلَنُ فِينَا. | ١٨ 18 |
ᎦᏓᏅᏖᏍᎬᏰᏃ ᎯᎠ ᎾᏍᎩ ᎪᎯ ᎠᎩᎵᏲᎢᏍᏗ ᎨᏒ ᎥᏝ ᏗᎬᏟᎶᏍᏙᏗ ᏱᎩ ᎦᎸᏉᏗᏳ ᎨᏒ ᎾᏍᎩ ᎡᎩᎾᏄᎪᏫᏎᏗ ᎨᏒᎢ.
ذَلِكَ أَنَّ الْخَلِيقَةَ تَتَرَقَّبُ بِلَهْفَةٍ أَنْ يُعْلَنَ أَبْنَاءُ اللهِ، | ١٩ 19 |
ᎤᎵᏂᎩᏛᏰᏃ ᎤᏚᎩ ᎤᏩᏒ ᎠᎦᏁᎳᏅᎯ ᎨᏒ ᎠᎦᏘᏯ ᎨᏥᎾᏄᎪᏫᏒ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᏧᏪᏥ.
لأَنَّ الْخَلِيقَةَ قَدْ أُخْضِعَتْ لِلْبَاطِلِ، لَا بِاخْتِيَارِهَا بَلْ مِنْ قِبَلِ الَّذِي أَخْضَعَهَا، عَلَى رَجَاءِ أَنْ | ٢٠ 20 |
ᎠᎦᏁᎳᏅᎯᏰᏃ ᎠᏲᎩ ᎾᎬᏁᎴᎢ, ᎥᏝ ᎣᏏᏳ ᎤᏰᎸᏒ ᎢᏳᏍᏗ, ᎣᏏᏳᏍᎩᏂ ᎤᏰᎸᏅ ᎢᏳᏍᏗ ᎾᏍᎩ Ꮎ ᎾᏍᎩ ᎢᏳᏩᏁᎸᎯ, ᎤᏚᎩ ᎤᏮᏗᏱ ᎤᏰᎸᏅ,
تُحَرَّرَ هِيَ أَيْضاً مِنْ عُبُودِيَّةِ الْفَسَادِ إِلَى حُرِّيَّةِ الْمَجْدِ الَّتِي لأَوْلادِ اللهِ. | ٢١ 21 |
ᎾᏍᎩ ᎠᎦᏁᎳᏅᎯ ᎤᏩᏒ ᎾᏍᏉ ᎤᏚᏓᎴᏍᏗᏱ ᎠᏲᎩ ᎨᏒ ᎤᎾᏝᎥᎢ, ᎦᎸᏉᏗᏳ ᏂᏗᎨᏥᎾᏝᎥᎾ ᎨᏒ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᏧᏪᏥ ᎤᎾᏤᎵᎦ ᏫᏗᎨᏥᎪᏗᏱ.
فَإِنَّنَا نَعْلَمُ أَنَّ الْخَلِيقَةَ كُلَّهَا تَئِنُّ وَتَتَمَخَّضُ مَعاً حَتَّى الآنَ. | ٢٢ 22 |
ᎢᏗᎦᏔᎭᏰᏃ ᎾᏍᎩ ᎾᏂᎥ ᎨᎦᏁᎳᏅᎯ ᎨᏒ ᎢᏧᎳᎭ ᎤᏂᎵᏰᏗᏍᎬ ᎠᎴ ᎠᏂᎩᎵᏲᎬ ᎪᎯ ᎢᏯᏍᏗ.
وَلَيْسَ هِيَ وَحْدَهَا، بَلْ أَيْضاً نَحْنُ الَّذِينَ لَنَا بَاكُورَةُ الرُّوحِ، نَحْنُ أَنْفُسُنَا نَئِنُّ فِي قَرَارَةِ نُفُوسِنَا مُتَرَقِّبِينَ إِعْلانَ بُنُوَّتِنَا بِافْتِدَاءِ أَجْسَادِنَا. | ٢٣ 23 |
ᎥᏝ ᎠᎴ ᎤᏅᏒᏉ, ᎢᎬᏒᏍᎩᏂ ᎾᏍᏉ ᎾᏍᎩ ᎢᎬᏱᏱ ᎤᎾᏄᎪᏫᏒᎯ ¯ ᎠᏓᏅᏙ ᏥᎨᎭ, ᎠᏴ ᎾᏍᏉ ᎢᎬᏒ ᎨᏒ ᎭᏫᏂ ᏕᎩᎵᏰᏗᎭ, ᎢᏗᎦᏘᏴ ᏧᏪᏥ ᎢᎨᎬᏁᏗ, ᎾᏍᎩ ᏗᏗᏰᎸ ᏧᎫᏴᏗᏱ ᏧᏭᏓᎴᏍᏗᏱ.
فَإِنَّنَا قَدْ خَلَصْنَا، إِنَّمَا بِالرَّجَاءِ؛ وَلَكِنَّ الرَّجَاءَ مَتَى رَأَيْنَاهُ لَا يَكُونُ رَجَاءً؛ فَمَا يَرَاهُ الإِنْسَانُ لِمَاذَا يَرْجُوهُ بَعْدُ؟ | ٢٤ 24 |
ᎤᏚᎩᏉᏰᏃ ᎢᎬᎭ ᎡᎩᏍᏕᎸᏗᏱ; ᎤᏚᎩᏍᎩᏂ ᎣᏩᏒ ᎠᎪᎲᎯ ᏥᎨᏐᎢ ᎥᏝ ᎤᏚᎩ ᏲᏩᏐᎢ; ᎪᎱᏍᏗᏰᏃ ᏨᎪᏩᏘᏍᎪᎢ, ᎦᏙᏃ ᎠᏏ ᎤᏚᎩ ᏱᎦᏲᏩᎭ?
وَلكِنْ، إِنْ كُنَّا نَرْجُو مَا لَا نَرَاهُ، فَبِالصَّبْرِ نَتَوَقَّعُهُ. | ٢٥ 25 |
ᎢᏳᏍᎩᏂ ᎢᎩᎪᎲᎯ ᏂᎨᏒᎾ ᎨᏒ ᎤᏚᎩ ᏱᎬᎭ, ᎿᎭᏉ ᏗᏛᏂᏗᏳ ᎢᏗᎦᏘᏲ ᎾᏍᎩ.
وَكَذلِكَ الرُّوحُ أَيْضاً يُمِدُّنَا بِالْعَوْنِ لِنَقْهَرَ ضَعْفَنَا. فَإِنَّنَا لَا نَعْلَمُ مَا يَجِبُ أَنْ نُصَلِّيَ لأَجْلِهِ كَمَا يَلِيقُ، وَلَكِنَّ الرُّوحَ نَفْسَهُ يُؤَدِّي الشَّفَاعَةَ عَنَّا بِأَنَّاتٍ تَفُوقُ التَّعْبِيرَ. | ٢٦ 26 |
ᎾᏍᎩᏯ ᎾᏍᏉ ᎠᏓᏅᏙ ᎢᎩᏍᏕᎵᎭ ᏗᏗᏩᎾᎦᎳᎯᏳ ᎨᏒᎢ; ᎥᏝᏰᏃ ᏱᏗᎦᏔᎭ ᎢᏳᏍᏗ ᏚᏳᎪᏛ ᎨᏒ ᎢᎩᏔᏲᏍᏗᏱ ᎢᏓᏓᏙᎵᏍᏗᏍᎬᎢ; ᎠᏓᏅᏙᏍᎩᏂ ᎤᏩᏒ ᎢᎦᎵᏍᏗᏰᏓᏁᎭ ᎤᎵᏰᏗᏍᎬ ᎬᏗᎭ ᎾᏍᎩ ᎦᏁᎢᏍᏗ ᏂᎨᏒᎾ ᎨᏒᎢ.
عَلَى أَنَّ فَاحِصَ الْقُلُوبِ يَعْلَمُ قَصْدَ الرُّوحِ، لأَنَّ الرُّوحَ يَشْفَعُ فِي الْقِدِّيسِينَ بِمَا يُوَافِقُ اللهَ. | ٢٧ 27 |
ᎠᎴ ᎾᏍᎩ Ꮎ ᏗᎪᎵᏰᏍᏗ ᏧᎾᏫ ᎠᎦᏔᎭ ᏄᏍᏛ ᎠᏓᏅᏖᎵᏙᎲ ᎠᏓᏅᏙ ᏅᏗᎦᎵᏍᏙᏗ ᎤᎾᏓᏅᏘ ᏓᎵᏍᏗᏰᏓᏁᎲ ᎾᏍᎩᏯ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎣᏏᏳ ᎤᏰᎸᏗ ᎨᏒᎢ.
وَإِنَّنَا نَعْلَمُ أَنَّ اللهَ يَجْعَلُ جَمِيعَ الأُمُورِ تَعْمَلُ مَعاً لأَجْلِ الْخَيْرِ لِمُحِبِّيهِ، الْمَدْعُوِّينَ بِحَسَبِ قَصْدِهِ. | ٢٨ 28 |
ᎠᎴ ᎢᏗᎦᏔᎭ ᎾᏍᎩ ᏂᎦᎥ ᏂᏚᎵᏍᏔᏂᏙᎲ ᎤᎾᏖᏆᎶᏒ ᎣᏍᏛ ᎢᏳᎾᎵᏍᏓᏁᏗᏱ ᏚᏂᎸᏫᏍᏓᏁᎲ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᏂᎨᏳᎯ, ᎾᏍᎩ Ꮎ ᎨᏥᏯᏅᏛ ᏥᎩ ᎾᏍᎩᏯ ᎤᏓᏅᏖᎸᎢ.
لأَنَّ الَّذِينَ سَبَقَ فَعَرَفَهُمْ، سَبَقَ فَعَيَّنَهُمْ أَيْضاً لِيَكُونُوا مُشَابِهِينَ صُورَةَ ابْنِهِ لِيَكُونَ هُوَ الْبِكْرَ بَيْنَ إِخْوَةٍ كَثِيرِينَ. | ٢٩ 29 |
ᎾᏍᎩᏰᏃ ᎦᏳᎳ ᏥᏂᏓᎦᏔᎰᎢ, ᎾᏍᎩ ᎾᏍᏉ ᏂᏚᏑᏰᏐ ᎤᏪᏥ ᏄᏍᏛ ᎾᏍᎩᏯ ᎢᏳᎾᎵᏍᏙᏗᏱ, ᎾᏍᎩ ᎢᎬᏱ ᎡᎯ ᎢᏳᎵᏍᏙᏗᏱ ᎤᏂᏣᏘ ᎠᎾᎵᏅᏟ ᎠᏁᎲᎢ.
وَالَّذِينَ سَبَقَ فَعَيَّنَهُمْ، فَهؤُلاءِ دَعَاهُمْ أَيْضاً. وَالَّذِينَ دَعَاهُمْ، فَهؤُلاءِ بَرَّرَهُمْ أَيْضاً. وَالَّذِينَ بَرَّرَهُمْ، فَهؤُلاءِ مَجَّدَهُمْ أَيْضاً. | ٣٠ 30 |
ᎾᏍᎩᏃ ᎦᏳᎳ ᏥᏂᏚᏑᏰᏐᎢ ᎾᏍᎩ ᎾᏍᏉ ᏚᏯᏅᎮᎢ; ᎠᎴ ᎾᏍᎩ ᏧᏯᏅᏛ ᎨᏒᎢ, ᎾᏍᎩ ᎾᏍᏉ ᏚᏭᏓᎴᏎᎢ; ᎠᎴ ᎾᏍᎩ ᏧᏭᏓᎴᏛ ᎨᏒ, ᎾᏍᎩ ᎾᏍᏉ ᎦᎸᏉᏗᏳ ᏂᏚᏩᏁᎴᎢ.
فَبَعْدَ هَذَا، مَاذَا نَقُولُ؟ مَادَامَ اللهُ مَعَنَا، فَمَنْ يَكُونُ عَلَيْنَا؟ ذَاكَ الَّذِي لَمْ يُمْسِكْ عَنَّا ابْنَهُ، | ٣١ 31 |
ᎦᏙᏃ ᏓᏓᏛᏂ ᎯᎠ ᎾᏍᎩ ᏥᏄᏍᏗ? ᎢᏳᏃ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᏱᎩᏍᏕᎵᎭ ᎦᎪ ᏱᎦᏡᏓ?
بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا جَمِيعاً، كَيْفَ لَا يَجُودُ عَلَيْنَا مَعَهُ بِكُلِّ شَيْءٍ أَيْضاً؟ | ٣٢ 32 |
ᎾᏍᎩ Ꮎ ᏄᎨᏳᏅᎾ ᏥᎨᏎ ᎤᏩᏒ ᎤᏪᏥ, ᏥᏚᏲᏎᏉᏍᎩᏂ ᎠᏴ ᏂᏗᎥ ᎢᎩᏍᏕᎵᏍᎬᎢ, ᎦᏙ ᏱᎦᎵᏍᏙᏓ ᎾᏍᎩ ᏕᎩᏲᎯᏎᎲ ᎠᏎᏉ ᏗᎨᎩᏲᎯᏎᏗ ᏂᎨᏒᎾ ᏱᏂᎦᎵᏍᏓ ᏂᎦᏗᏳ ᎪᎱᏍᏗ?
وَمَنْ سَيَتَّهِمُ مُخْتَارِي اللهِ؟ إِنَّ اللهَ هُوَ الَّذِي يُبَرِّرُ، | ٣٣ 33 |
ᎦᎪ ᎤᏂᏍᎦᏅᏨ ᏙᏓᎫᎯᏍᏔᏂ ᎤᎾᎴᏅᎯ ᏧᏑᏰᏛ? ᏥᎪ ᎤᏁᎳᏅᎯ, ᎾᏍᎩ ᎤᏄᏓᎴᏍᎩ?
فَمَنْ ذَا يَدِينُ؟ إِنَّهُ الْمَسِيحُ يَسُوعُ هُوَ الَّذِي مَاتَ، بَلْ بِالأَحْرَى قَامَ، وَهُوَ أَيْضاً عَنْ يَمِينِ اللهِ، وَهُوَ يَشْفَعُ فِينَا أَيْضاً. | ٣٤ 34 |
ᎦᎪ ᏧᏄᎪᏓᏁᎯ? ᎦᎶᏁᏛᏍᎪ, ᎾᏍᎩ ᏧᏂᎱᏎᎢ, ᎥᎥ, ᎠᎴ ᎾᏍᏉ ᎾᏍᎩ ᏥᏚᎴᎯᏌᏅ, ᎾᏍᎩ ᎾᏍᏉ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎠᎦᏗᏏᏗᏢ ᏧᏬᎳ, ᎾᏍᎩ ᎾᏍᏉ ᏥᎦᎵᏍᏗᏰᏓᏁᎭ?
فَمَنْ سَيَفْصِلُنَا عَنْ مَحَبَّةِ الْمَسِيحِ لَنَا؟ هَلِ الشِّدَّةُ أَمِ الضِّيقُ أَمِ الاِضْطِهَادُ أَمِ الْجُوعُ أَمِ الْعُرْيُ أَمِ الْخَطَرُ أَمِ السَّيْفُ؟ | ٣٥ 35 |
ᎦᎪ ᎢᏴᏛ ᏅᏓᎬᏁᎵ ᎦᎶᏁᏛ ᎢᎩᎨᏒᎢ? ᏥᎪ ᎠᎩᎵᏲᎢᏍᏗ ᎨᏒᎢ, ᎠᎴ ᎤᏪᎵᎯᏍᏗ ᎠᏓᏅᏓᏗᏍᏗ ᎨᏒᎢ, ᎠᎴ ᎤᏲ ᎢᏴᏓᏛᏁᏗ ᎨᏒᎢ, ᎠᎴ ᎤᏓᎪᏄᎶᎯᏍᏗ ᎨᏒᎢ, ᎠᎴ ᏗᎩᏰᎸᎭ ᎨᏒᎢ, ᎠᎴ ᎤᎾᏰᎯᏍᏗ ᎨᏒᎢ, ᎠᎴ ᎠᏰᎳᏍᏗ-ᎦᏅᎯᏛ?
بَلْ كَمَا قَدْ كُتِبَ: «إِنَّنَا مِنْ أَجْلِكَ نُعَانِي الْمَوْتَ طُولَ النَّهَارِ. قَدْ حُسِبْنَا كَأَنَّنَا غَنَمٌ لِلذَّبْحِ!» | ٣٦ 36 |
ᎾᏍᎩᏯ ᎯᎠ ᏥᏂᎬᏅ ᏥᎪᏪᎳ, ᏂᎯ ᎨᏒ ᏅᏗᎦᎵᏍᏙᏗᎭ ᏙᎩᎢᎭ ᏂᎪᎯᎸᎢ; ᎤᏂᏃᏕᎾᏉ ᏗᎯᏍᏗ ᎾᏍᎩᏯ ᎣᎩᏰᎸᎠ;
وَلكِنَّنَا، فِي جَمِيعِ هَذِهِ الأُمُورِ، نُحْرِزُ مَا يَفُوقُ الانْتِصَارَ بِالَّذِي أَحَبَّنَا. | ٣٧ 37 |
ᎠᏎᏃ ᎯᎠ ᎾᏍᎩ ᏂᎦᏛ ᏧᏓᎴᏅᏛ ᎨᏒ ᎢᏓᏓᏎᎪᎩᏍᎩ ᎠᎴ ᎤᏟ ᎢᎦᎢ, ᎾᏍᎩ Ꮎ ᎢᎩᎨᏳᎯᏳ ᎢᏳᎵᏍᏔᏅᎯ ᏥᎩ ᎢᏳᏩᏂᏌᏛ.
فَإِنِّي لَعَلَى يَقِينٍ بِأَنَّهُ لَا الْمَوْتُ وَلا الْحَيَاةُ، وَلا الْمَلائِكَةُ وَلا الرِّيَاسَاتُ، وَلا الأُمُورُ الْحَاضِرَةُ وَلا الآتِيَةُ، وَلا الْقُوَّاتُ، | ٣٨ 38 |
ᎤᎵᏂᎩᏛᏰᏃ ᎠᏉᎯᏳᎭ, ᎾᏍᎩ ᎥᏝ ᎠᏲᎱᎯᏍᏗ ᎨᏒᎢ, ᎠᎴ ᎠᏛᏂᏗᏍᏗ ᎨᏒᎢ, ᎠᎴ ᏗᏂᎧᎿᎭᏩᏗᏙᎯ, ᎠᎴ ᏄᏂᎬᏫᏳᏌᏕᎩ, ᎠᎴ ᎨᏥᎸᏉᏗ, ᎠᎴ ᎪᎱᏍᏗ ᎪᎯ ᏤᎭ, ᎠᎴ ᎪᎱᏍᏗ ᎠᏏ ᎤᎾᏄᎪᎢᏍᏗ ᏥᎩ,
وَلا الأَعَالِي وَلا الأَعْمَاقُ، وَلا خَلِيقَةٌ أُخْرَى، تَقْدِرُ أَنْ تَفْصِلَنَا عَنْ مَحَبَّةِ اللهِ الَّتِي لَنَا فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا. | ٣٩ 39 |
ᎥᏝ ᎠᎴ ᎦᎸᎳᏗᏳ ᎨᏒᎢ, ᎠᎴ ᎭᏫᏂᏳ ᎨᏒᎢ, ᎥᏝ ᎠᎴ ᏅᏩᏓᎴ ᎠᏁᎳᏅᎯ ᎨᏒᎢ, ᏰᎵ ᎢᏴᏛ ᎢᎬᏩᏁᏗ ᏱᎨᏎᏍᏗ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎢᎩᎨᏳᏒᎢ, ᎾᏍᎩ ᎦᎶᏁᏛ ᏥᏌ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎢᎦᏤᎵ ᏅᏓᏳᏓᎴᏅᎯ ᏥᎩ.