< مَتَّى 22 >

وَعَادَ يَسُوعُ يَتَكَلَّمُ بِالأَمْثَالِ، فَقَالَ: ١ 1
ᏥᏌᏃ ᎤᏁᏨ ᏔᎵᏁ ᏚᏟᎶᏍᏓᏁᎸᎩ, ᎯᎠ ᏄᏪᏒᎩ;
«يُشَبَّهُ مَلَكُوتُ السَّمَاوَاتِ بِإِنْسَانٍ مَلِكٍ أَقَامَ وَلِيمَةً فِي عُرْسِ ابْنِهِ، ٢ 2
ᎦᎸᎳᏗ ᎤᏤᎵᎪᎯ ᎾᏍᎩᏯᏉ ᎩᎶ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᏧᏛᏅᎢᏍᏔᏁ ᏣᎦᏨᏍᏙᏗᏱ ᎤᏪᏥ ᎠᏫᏅ,
وَأَرْسَلَ عَبِيدَهُ يَسْتَدْعِي الْمَدْعُوِّينَ إِلَى الْعُرْسِ، فَلَمْ يَرْغَبُوا فِي الْحُضُورِ. ٣ 3
ᎠᎴ ᏥᏚᏅᏎ ᏧᏅᏏᏓᏍᏗ ᏧᏂᏯᏅᎲᏍᏗᏱ ᏫᎨᏥᏯᏅᏛ ᏕᎨᎦᏨᏍᏗᏍᎬ ᎤᏂᎷᎯᏍᏗᏱ; ᎠᏎᏃ ᏗᎤᏂᏳᎸᏁᏉ ᏅᏓᏳᏁᏅᏍᏗᏱ.
فَأَرْسَلَ الْمَلِكُ ثَانِيَةً عَبِيداً آخَرِينَ قَائِلاً لَهُمْ: قُولُوا لِلْمَدْعُوِّينَ: هَا أَنَا قَدْ أَعْدَدْتُ وَلِيمَتِي؛ ثِيرَانِي وَعُجُولِي الْمُسَمَّنَةُ قَدْ ذُبِحَتْ وَكُلُّ شَيْءٍ جَاهِزٌ، فَتَعَالَوْا إِلَى الْعُرْسِ! ٤ 4
ᏔᎵᏁᏃ ᏅᏩᎾᏓᎴ ᏧᏅᏏᏓᏍᏗ ᏚᏅᏎᎢ, ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ; ᎯᎠ ᏫᏂᏗᏥᏪᏏ ᏫᎨᏥᏯᏅᏛ; ᎬᏂᏳᏉ ᎠᏆᏛᏅᎢᏍᏗ ᎠᎵᏍᏓᏴᏗ, ᏗᏆᏤᎵ ᏩᎦ ᎠᎴ ᏗᎦᎵᏦᏔᏅᎯ ᏚᏂᎸ, ᏂᎦᏗᏳᏃ ᎠᏛᏅᎢᏍᏔᏃᏅᎯ; ᏕᎨᎦᏨᏍᏗᏍᎬ ᎢᏥᎷᎩ.
وَلكِنَّ الْمَدْعُوِّينَ تَهَاوَنُوا، فَذَهَبَ وَاحِدٌ إِلَى حَقْلِهِ، وَآخَرُ إِلَى مَتْجَرِهِ؛ ٥ 5
ᎠᏎᏃ ᏅᎵᏌᎵᏉ ᏗᎤᏂᏰᎸᏁᎢ, ᎠᎴ ᎤᏣᏘᏂᏉ ᏭᏂᎶᏎᎢ, ᎠᏏᏴᏫ ᏧᎶᎨᏒᎢ, ᏐᎢᏃ ᎤᏃᏙᏗᏱ.
وَالْبَاقُونَ قَبَضُوا عَلَى عَبِيدِ الْمَلِكِ وَأَهَانُوهُمْ وَقَتَلُوهُمْ. ٦ 6
ᎠᏂᏐᎢᏃ ᏚᏂᏂᏴᎮ ᏧᏅᏏᏓᏍᏗ, ᎠᎴ ᏗᎬᏩᏂᏐᏢᏔᏁᎢ, ᎠᎴ ᏚᏂᎴᎢ.
فَغَضِبَ الْمَلِكُ وَأَرْسَلَ جُيُوشَهُ، فَأَهْلَكَ أُولئِكَ الْقَتَلَةَ وَأَحْرَقَ مَدِينَتَهُمْ. ٧ 7
ᎿᎭᏉᏃ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎤᏛᎦᏅ ᎤᏔᎳᏬᏎᎢ, ᎠᎴ ᏚᏅᏎ ᏧᏤᎵ ᎠᏂᏯᏫᏍᎩ, ᎠᎴ ᏫᏚᏂᎴ ᎾᏍᎩ ᏧᎾᏓᎸᎯ, ᎠᎴ ᏭᎾᎪᎲᏍᏔᏁ ᎤᏂᏚᎲᎢ.
ثُمَّ قَالَ لِعَبِيدِهِ: إِنَّ وَلِيمَةَ الْعُرْسِ جَاهِزَةٌ، وَلكِنَّ الْمَدْعُوِّينَ لَمْ يَكُونُوا مُسْتَحِقِّينَ. ٨ 8
ᎿᎭᏉᏃ ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴ ᏧᏅᏏᏓᏍᏗ; ᏗᎨᎦᏨᏍᏙᏗᏱ ᎠᏛᏅᎢᏍᏗ, ᎠᏎᏃ ᏫᎨᏥᏯᏅᏛ ᎥᏝ ᏰᎵ ᏱᎾᏃᏎ ᎤᏂᎷᎯᏍᏱ.
فَاذْهَبُوا إِلَى مَفَارِقِ الطُّرُقِ، وَكُلُّ مَنْ تَجِدُونَهُ ادْعُوهُ إِلَى وَلِيمَةِ الْعُرْسِ! ٩ 9
ᎾᏍᎩᏃ ᎢᏳᏍᏗ ᏕᎦᏅᎿᎭᏩᏗᏒ ᏫᏥᎶᎯ, ᎾᏂᎥᏃ ᏕᏥᏩᏘᏍᎨᏍᏗ ᏕᏥᏁᏤᎮᏍᏗ ᎤᏂᎷᎯᏍᏗᏱ ᎠᏂ ᏙᏗᎨᎦᏨᏍᏔᏂᏒᎢ.
فَخَرَجَ الْعَبِيدُ إِلَى الطُّرُقِ، وَجَمَعُوا كُلَّ مَنْ وَجَدُوا، أَشْرَاراً وَصَالِحِينَ، حَتَّى امْتَلأَتْ قَاعَةُ الْعُرْسِ بِالضُّيُوفِ. ١٠ 10
ᎰᏩᏃ ᎾᏍᎩ ᏧᏅᏏᏓᏍᏗ ᏕᎦᏅᎿᎭᏩᏗᏒ ᏭᏂᎶᏎᎢ, ᎠᎴ ᎤᏂᏟᏌᏁ ᎾᏂᎥ ᏚᏂᏩᏛᎲ ᎤᏂᏲ ᎠᎴ ᎠᏃᏍᏛ; ᎿᎭᏉᏃ ᏙᏗᎨᎦᏨᏍᏔᏂᏒ ᏰᎵ ᏄᎵᏍᏔᏂᎴ ᎠᎾᎵᏍᏓᏴᎲᏍᎩ.
وَدَخَلَ الْمَلِكُ لِيَنْظُرَ الضُّيُوفَ، فَرَأَى إِنْسَاناً لَا يَلْبَسُ ثَوْبَ الْعُرْسِ. ١١ 11
ᎿᎭᏉᏃ ᎤᏴᎸ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᏚᎦᏔᏂᎸ ᎠᎾᎵᏍᏓᏴᎲᏍᎩ, ᎤᎪᎮ ᎾᎿᎭᎠᏏᏴᏫ ᏄᏄᏩᎥᎾ ᎨᏎ ᏕᎨᎦᏨᏍᏗᏍᎬ ᎠᏄᏬᏍᏗ.
فَقَالَ لَهُ: يَا صَاحِبِي، كَيْفَ دَخَلْتَ إِلَى هُنَا وَأَنْتَ لَا تَلْبَسُ ثَوْبَ الْعُرْسِ؟ فَظَلَّ صَامِتاً. ١٢ 12
ᎯᎠᏃ ᏄᏪᏎᎴᎢ; ᎩᎾᎵᎢ, ᎦᏙᏃ ᎠᏂ ᎥᎯᏴᎵᎦ ᏂᏣᏄᏩᎥᎾ ᎢᎩ ᏕᎨᎦᏨᏍᏗᏍᎬ ᎠᏄᏬᏍᏗ? ᎡᎳᏪᏱᏉᏃ ᎨᏎᎢ.
فَأَمَرَ الْمَلِكُ خُدَّامَهُ قَائِلاً: قَيِّدُوا رِجْلَيْهِ وَيَدَيْهِ، وَاطْرَحُوهُ فِي الظَّلامِ الْخَارِجِيِّ، هُنَالِكَ يَكُونُ الْبُكَاءُ وَصَرِيرُ الأَسْنَانِ! ١٣ 13
ᎿᎭᏉᏃ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴ ᎨᏥᏅᏏᏓᏍᏗ; ᎡᏣᎸᏣ ᏧᏬᏰᏂ ᎠᎴ ᏧᎳᏏᏕᏂ; ᎠᎴ ᎡᏥᎾᏫᏛ, ᎠᎴ ᎥᏙᏱᏗᏢ ᏧᎵᏏᎬ ᏪᏣᏓᎤᎦ. ᎾᎿᎭᏓᏂᏴᎨᏍᏗ ᎠᎴ ᏓᏂᎸᏓᎩᏍᎨᏍᏗ ᏓᏂᏄᏙᎬᎢ.
لأَنَّ الْمَدْعُوِّينَ كَثِيرُونَ، وَلكِنَّ الْمُخْتَارِينَ قَلِيلُونَ!» ١٤ 14
ᎤᏂᏣᏘᏰᏃ ᎨᏥᏯᏅᏛ, ᎠᏎᏃ ᎠᏂᎩᏲᎵᏳ ᎨᎦᏑᏰᏛ.
فَذَهَبَ الْفَرِّيسِيُّونَ وَتَآمَرُوا كَيْفَ يُوْقِعُونَهُ بِكَلِمَةٍ يَقُولُهَا. ١٥ 15
ᎿᎭᏉᏃ ᎠᏂᏆᎵᏏ ᎤᏁᏅᏒᎩ ᏭᏂᏃᎮᎸᎩ ᎢᏳᎾᏛᏁᏗᏱ ᎤᏂᏌᏛᏗᏱ ᎦᏬᏂᏍᎬᎢ.
فَأَرْسَلُوا إِلَيْهِ بَعْضَ تَلامِيذِهِمْ مَعَ أَعْضَاءِ حِزْبِ هِيرُودُسَ، يَقُولُونَ لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ، نَعْلَمُ أَنَّكَ صَادِقٌ وَتُعَلِّمُ النَّاسَ طَرِيقَ اللهِ فِي الْحَقِّ، وَلا تُبَالِي بِأَحَدٍ لأَنَّكَ لَا تُرَاعِي مَقَامَاتِ النَّاسِ، ١٦ 16
ᏚᏂᏅᏒᎩᏃ ᏤᏙᎲ ᎬᏩᏂᏍᏓᏩᏗᏙᎯ ᎠᎴ ᎡᎶᏛ ᎬᏩᏍᏕᎵᏍᎩ, ᎯᎠ ᏄᏂᏪᏒᎩ; ᏔᏕᏲᎲᏍᎩ, ᎣᏥᎦᏔᎭ ᎤᏙᎯᏳᎩᏯ ᎨᏒ ᏂᎯ, ᎠᎴ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᏤᎵᎦ ᏚᏳᎪᏛ ᏕᎭᏕᏲᎲᏍᎬᎢ, ᎥᏝ ᎠᎴ ᏴᏫ ᏱᏘᎾᏰᏍᎦ, ᎥᏝᏰᏃ ᏄᎾᏍᏛᏉ ᏴᏫ ᏱᏘᎸᏉᏙᎢ.
فَقُلْ لَنَا إِذَنْ مَا رَأْيُكَ؟ أَيَحِلُّ أَنْ تُدْفَعَ الْجِزْيَةُ لِلْقَيْصَرِ أَمْ لا؟» ١٧ 17
ᎾᏍᎩ ᎢᏳᏍᏗ ᏍᎩᏃᎲᏏ, ᎦᏙ ᎮᎵᎭ? ᏥᏌ ᏚᏳᎪᏗ ᏏᏌ ᎠᎫᏴᎡᏗᏱ ᎠᏰᎵ ᎠᎫᏴᏗ ᎨᏒᎢ; ᏝᎨ?
فَأَدْرَكَ يَسُوعُ مَكْرَهُمْ وَقَالَ: «أَيُّهَا الْمُنَافِقُونَ، لِمَاذَا تُحَاوِلُونَ الإيقَاعَ بِي؟ ١٨ 18
ᎠᏎᏃ ᏥᏌ ᎤᏙᎴᎰᏒᎩ ᎤᏲᏉ ᎠᎾᏓᏅᏖᏍᎬᎢ, ᎠᎴ ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎸᎩ; ᎦᏙᏃ ᎢᏍᎩᏌᏛᎥᏍᎦ, ᎢᏣᏠᎾᏍᏗ?
أَرُونِي عُمْلَةَ الْجِزْيَةِ!» فَقَدَّمُوا لَهُ دِينَاراً. ١٩ 19
ᏥᎪᏩᏛ ᎠᏕᎸ ᎠᏰᎵ ᎠᎫᏴᏙᏗ. ᎠᎩᏏᏃ ᏧᎬᏩᎶᏗ ᎬᏩᏲᎮᎸᎩ.
فَسَأَلَهُمْ: «لِمَنْ هَذِهِ الصُّورَةُ وَهَذَا النَّقْشُ؟» ٢٠ 20
ᎯᎠᏃ ᏂᏚᏪᎭᎸᎩ; ᎦᎪ ᎯᎠ ᏓᎦᏟᎶᏍᏗ, ᎠᎴ ᎦᎪ ᎠᏥᏃᎮᎭ ᎯᎠ ᏥᎪᏪᎳ?
أَجَابُوهُ: «لِلْقَيْصَرِ!» فَقَالَ لَهُمْ: «إِذَنْ، أَعْطُوا مَا لِلْقَيْصَرِ لِلْقَيْصَرِ، وَمَا لِلهِ لِلهِ» ٢١ 21
ᏏᏌ, ᎤᎾᏛᏅᎩ. ᎯᎠᏃ ᏂᏚᏪᏎᎸᎩ; ᏏᏌ ᎠᏗᎾ ᎡᏥᎲᏏ ᏏᏌ ᎤᏤᎵᎦ, ᎤᏁᎳᏅᎯᏃ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᏤᎵᎦ.
فَتَرَكُوهُ وَمَضَوْا، مَدْهُوشِينَ مِمَّا سَمِعُوا. ٢٢ 22
ᎤᎾᏛᎦᏅᏃ ᎤᏂᏍᏆᏂᎪᏒᎩ, ᎠᎴ ᎤᎾᏓᏅᎡᎸᎩ.
فِي ذلِكَ الْيَوْمِ تَقَدَّمَ إِلَيْهِ بَعْضُ الصَّدُّوقِيِّينَ الَّذِينَ لَا يَؤْمِنُونَ بالْقِيَامَةِ، وَسَأَلُوهُ ٢٣ 23
ᎾᎯᏳ ᎢᎦ ᎠᏂᏌᏚᏏ ᏗᎴᎯᏐᏗ ᎨᏒ ᎤᎾᏜᏓᏏᏛᎡᎯ ᎬᏩᎷᏤᎸᎩ, ᎠᎴ ᎬᏩᏛᏛᏅᎩ,
قَائِلِينَ: «يَا مُعَلِّمُ، قَالَ مُوسَى: إِنْ مَاتَ رَجُلٌ دُونَ أَنْ يُخَلِّفَ أَوْلاداً، فَعَلَى أَخِيهِ أَنْ يَتَزَوَّجَ بِأَرْمَلَتِهِ، وَيُقِيمَ نَسْلاً عَلَى اسْمِ أَخِيهِ. ٢٤ 24
ᎯᎠ ᏄᏂᏪᏒᎩ; ᏔᏕᏲᎲᏍᎩ, ᎼᏏ ᎤᏁᏤ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ; ᎢᏳᏃ ᎠᏍᎦᏯ ᎠᏲᎱᏍᎨᏍᏗ ᏧᏪᏥ ᎾᏁᎲᎾ ᎨᏎᏍᏗ, ᏗᎾᏓᏅᏟ ᎠᏓᏰᎨᏍᏗ ᎤᏓᏴᏛ, ᎾᏍᎩᏃ ᏓᏛᎯᏍᏓᏁᎮᏍᏗ ᏗᏂᏲᎵ ᏗᎾᏓᏅᏟ.
فَقَدْ كَانَ عِنْدَنَا سَبْعَةُ إِخْوَةٍ، تَزَوَّجَ أَوَّلُهُمْ ثُمَّ مَاتَ وَلَيْسَ لَهُ نَسْلٌ، فَتَرَكَ زَوْجَتَهُ لأَخِيهِ؛ ٢٥ 25
ᎾᏍᎩᏃ ᎠᏴ ᎣᏤᎲ ᎠᏁᎲᎩ ᎦᎵᏉᎩ ᎢᏯᏂᏛ ᎠᎾᏓᏅᏟ; ᎤᏓᏂᎵᎨᏃ ᎤᏕᏒᏅ ᎤᏲᎱᏒᏉ, ᏧᏪᏥᏃ ᎾᏁᎲᎾ ᎨᏒ ᎢᏳᏍᏗ ᎤᏓᎵᎢ ᎤᏪᎪᏓᏁᎸ ᎤᏅᏟ.
وَكَذلِكَ الثَّانِي ثُمَّ الثَّالِثُ، حَتَّى السَّابِعِ. ٢٦ 26
ᎾᏍᎩᏯ ᎾᏍᏉ ᏔᎵᏁᎢ, ᎠᎴ ᏦᎢᏁᎢ, ᎦᎵᏉᎩᏁ ᏫᎬᏗᏍᎩ.
وَمِنْ بَعْدِهِمْ جَمِيعاً، مَاتَتِ الْمَرْأَةُ أَيْضاً. ٢٧ 27
ᎤᎵᏍᏆᎸᏗᏃ ᎠᎨᏴ ᎾᏍᏉ ᎤᏲᎱᏒᎩ.
فَفِي الْقِيَامَةِ، لِمَنْ مِنَ السَّبْعَةِ تَكُونُ الْمَرْأَةُ زَوْجَةً، لأَنَّهَا كَانَتْ زَوْجَةً لِكُلٍّ مِنْهُمْ؟» ٢٨ 28
ᎾᏍᎩ ᎢᏳᏍᏗ ᎿᎭᏉ ᏧᏂᏲᎱᏒᎯ ᏓᎾᎴᎯᏌᏅᎭ, ᎦᎪ ᎤᏓᎵᎢ ᎨᏎᏍᏗ ᎾᏍᎩ ᎦᎵᏉᎩ ᎢᏯᏂᏛ ᎨᏒᎢ?
فَرَدَّ عَلَيْهِمْ يَسُوعُ قَائِلاً: «أَنْتُمْ فِي ضَلالٍ لأَنَّكُمْ لَا تَفْهَمُونَ الْكِتَابَ وَلا قُدْرَةَ اللهِ. ٢٩ 29
ᏥᏌ ᎤᏁᏨ ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎸᎩ; ᎢᏥᎵᏓᏍᏗᎭ ᏂᏥᎦᏔᎥᎾ ᎨᏒ ᎢᏳᏍᏗ ᏄᏍᏛ ᎪᏪᎸᎢ, ᎠᎴ ᏄᎵᏂᎬᎬ ᎤᏁᎳᏅᎯ.
فَالنَّاسُ فِي الْقِيَامَةِ لَا يَتَزَوَّجُونَ وَلا يُزَوِّجُونَ، بَلْ يَكُونُونَ كَمَلائِكَةِ اللهِ فِي السَّمَاءِ. ٣٠ 30
ᏧᏂᏲᎱᏒᎯᏰᏃ ᏓᎾᎴᎯᏌᏅᎭ, ᎥᏝ ᏱᏓᎾᏕᏒᎲᏍᎪᎢ, ᎥᏝ ᎠᎴ ᏱᏗᎨᏥᏰᎪᎢ; ᏗᏂᎧᎿᎭᏩᏗᏙᎯᏍᎩᏂ ᎦᎸᎳᏗ ᎠᏁᎯ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᏧᏤᎵ ᎾᏍᎩᏯ ᎨᏐᎢ.
أَمَّا عَنْ قِيَامَةِ الأَمْوَاتِ، أَفَمَا قَرَأْتُمْ مَا قِيلَ لَكُمْ عَلَى لِسَانِ اللهِ: ٣١ 31
ᏧᏂᏲᎱᏒᎯᏍᎩᏂᏃᏅ ᎤᎾᎴᎯᏐᏗ ᎨᏒ ᏥᏥᏁᎢᏍᏗᎭ, ᏝᏍᎪ ᏱᏥᎪᎵᏰᎣ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎢᏥᏁᏤᎸᎯ, ᎯᎠ ᏥᏂᎦᏪᎭ?
أَنَا إِلهُ إِبْرَاهِيمَ وَإِلَهُ إِسْحَاقَ وَإِلَهُ يَعْقُوبَ؟ وَلَيْسَ اللهُ بِإِلَهِ أَمْوَاتٍ، بِلْ هُوَ إِلهُ أَحْيَاءَ». ٣٢ 32
ᎠᏴ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎡᏆᎭᎻ ᎤᏤᎵᎦ, ᎠᎴ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎡᏏᎩ ᎤᏤᎵᎦ, ᎠᎴ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᏤᎦᏈ ᎤᏤᎵᎦ. ᎥᏝ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᏧᏂᏲᎱᏒᎯ ᎤᎾᏤᎵ ᏱᎩ, ᏗᏅᏃᏛᏉᏍᎩᏂ ᎤᏅᏒ.
فَلَمَّا سَمِعَ الْجُمُوعُ، ذُهِلُوا مِنْ تَعْلِيمِهِ. ٣٣ 33
ᎤᏂᏣᏘᏃ ᎤᎾᏛᎦᏅ ᎤᏂᏍᏆᏂᎪᏒᎩ ᏄᏍᏛ ᏓᏕᏲᎲᏍᎬᎢ.
وَلكِنْ لَمَّا سَمِعَ الْفَرِّيسِيُّونَ أَنَّ يَسُوعَ أَفْحَمَ الصَّدُّوقِيِّينَ، اجْتَمَعُوا مَعاً، ٣٤ 34
ᎠᏂᏆᎵᏏᏍᎩᏂ ᎤᎾᏛᎦᏅ ᎡᎳᏪᏱ ᏚᏩᏅ ᎠᏂᏌᏚᏏ, ᎾᏍᎩ ᏚᏂᎳᏫᏨᎩ.
وَسَأَلَهُ وَاحِدٌ مِنْهُمْ، وَهُوَ مِنْ عُلَمَاءِ الشَّرِيعَةِ، يُحَاوِلُ أَنْ يَسْتَدْرِجَهُ: ٣٥ 35
ᎠᏏᏴᏫᏃ ᎾᎿᎭᎤᏓᏑᏴᎩ ᏗᎧᎿᎭᏩᏛᏍᏗ ᏗᎪᏏᏏᏍᎩ, ᎤᏛᏛᏅᎩ ᎤᏌᏛᎥᏍᎬᎢ, ᎯᎠ ᏄᏪᏒᎩ;
«يَا مُعَلِّمُ، مَا هِيَ الْوَصِيَّةُ الْعُظْمَى فِي الشَّرِيعَةِ؟» ٣٦ 36
ᏔᏕᏲᎲᏍᎩ, ᎦᏙ ᎤᏍᏗ ᎤᏟ ᎦᎸᏉᏗᏳ ᎤᎵᏁᏨ ᏗᎧᎿᎭᏩᏛᏍᏗ?
فَأَجَابَهُ: «أَحِبّ الرَّبَّ إِلهَكَ بِكُلِّ قَلْبِكَ وَكُلِّ نَفْسِكَ وَكُلِّ فِكْرِكَ! ٣٧ 37
ᏥᏌᏃ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎸᎩ; ᏱᎰᏩ ᏣᏁᎳᏅᎯ ᎯᎨᏳᏎᏍᏗ ᏂᎦᎥ ᏣᎾᏫ ᎲᏗᏍᎨᏍᏗ, ᎠᎴ ᏂᎦᎥ ᏣᏓᏅᏙ, ᎠᎴ ᏂᎦᎥ ᏣᏓᏅᏖᏗᏱ.
هَذِهِ هِيَ الْوَصِيَّةُ الْعُظْمَى الأُولَى. ٣٨ 38
ᎾᏍᎩ ᎯᎠ ᎢᎬᏱᏱ ᎠᎴ ᎤᏣᏘ ᎦᎸᏉᏗ ᏗᎧᎿᎭᏩᏛᏍᏗ.
وَالثَّانِيَةُ مِثْلُهَا: أَحِبّ قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ! ٣٩ 39
ᏔᎵᏁᏃ ᎾᏍᎩᏯᏉ ᎾᏍᏉ; ᏨᏒ ᏥᏂᏣᏓᎨᏳᏒ ᏂᎨᏳᏎᏍᏗ ᎾᎥ ᎢᏗᏍᏓᏓᎳ.
بِهَاتَيْنِ الْوَصِيَّتَيْنِ تَتَعَلَّقُ الشَّرِيعَةُ وَكُتُبُ الأَنْبِيَاءِ!» ٤٠ 40
ᎾᏍᎩ ᎯᎠ ᏔᎵ ᏄᎵᏁᏨ ᏚᎵᏍᏓᏱᏗᏍᏗ ᏂᎦᏗᏳ ᏗᎧᎿᎭᏩᏛᏍᏗ ᎠᎴ ᎤᎾᏙᎴᎰᏒᎢ.
وَفِيمَا كَانَ الْفَرِّيسِيُّونَ مُجْتَمِعِينَ، سَأَلَهُمْ يَسُوعُ: ٤١ 41
ᎠᏏᏉ ᏓᏂᎳᏫᎥ ᎠᏂᏆᎵᏏ, ᏥᏌ ᏚᏛᏛᏅᎩ,
«مَا رَأْيُكُمْ فِي الْمَسِيحِ: ابْنُ مَنْ هُوَ؟» أَجَابُوهُ: «ابْنُ دَاوُدَ!» ٤٢ 42
ᎯᎠ ᏄᏪᏒᎩ; ᎦᏙ ᎢᏤᎵ ᎡᏣᏓᏅᏖᏍᎬ ᎦᎶᏁᏛ, ᎦᎪ ᎤᏪᏥ? ᏕᏫ, ᎥᎬᏬᏎᎸᎩ.
فَسَأَلَهُمْ: «إِذَنْ، كَيْفَ يَدْعُوهُ دَاوُدُ بِالرُّوحِ رَبّاً لَهُ إِذْ يَقُولُ: ٤٣ 43
ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎸᎩ; ᎦᏙᏃ ᏗᎦᎵᏍᏙᏗᎭ, ᏕᏫ ᎠᏓᏅᏙ ᎤᏪᏲᎲᏍᎬᎢ, ᏣᎬᏫᏳᎯ, ᏥᎪᏎᎭ? ᎯᎠ ᏥᏂᎦᏪᎭ;
قَالَ الرَّبُّ لِرَبِّي: اجْلِسْ عَنْ يَمِينِي حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئاً لِقَدَمَيْكَ؟ ٤٤ 44
ᏱᎰᏩ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎸᎩ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎠᏆᏤᎵᎦ; ᏥᎦᏘᏏ ᎢᏗᏢ ᏦᎴᏍᏗ, ᎬᏂ ᎨᏣᏍᎦᎩ ᏗᏣᎳᏏᏗᏱ ᎦᏍᎩᎶ ᏂᎦᏥᏴᏁᎸᎭ;
فَإِنْ كَانَ دَاوُدُ يَدْعُوهُ رَبَّهُ، فَكَيْفَ يَكُونُ ابْنَهُ؟» ٤٥ 45
ᎢᏳᏰᏃ ᏕᏫ, ᏣᎬᏫᏳᎯ, ᏱᎪᏎᎭ, ᎦᏙ ᏱᎦᎵᏍᏙᏓ ᎤᏪᏥ ᏱᎩ?
فَلَمْ يَقْدِرْ وَاحِدٌ مِنْهُمْ أَنْ يُجِيبَهُ وَلَوْ بِكَلِمَةٍ. وَمِنْ ذلِكَ الْيَوْمِ، لَمْ يَجْرُؤْ أَحَدٌ أَنْ يَسْتَدْرِجَهُ بِأَيِّ سُؤَالٍ. ٤٦ 46
Ꮭ ᎿᎭᏉ ᏰᎵ ᎩᎶ ᏍᎦᏁᏨᎯ ᎬᏩᏁᏤᏗ ᏱᎨᏎᎢ; Ꮭ ᎠᎴ ᎩᎶ ᎾᎯᏳ ᎢᏳᏓᎴᏅᏛ ᏰᎵ ᎦᎬᏩᏛᏛᏗ ᏱᎨᏎᎢ.

< مَتَّى 22 >