< مَرْقُس 15 >

وَلَمَّا طَلَعَ الصَّبَاحُ، تَشَاوَرَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالشُّيُوخُ وَالْكَتَبَةُ وَالْمَجْلِسُ الأَعْلَى كُلُّهُ، ثُمَّ قَيَّدُوا يَسُوعَ، وَسَاقُوهُ، وَسَلَّمُوهُ إِلَى بِيلاطُسَ. ١ 1
ᎩᎳᏉᏃ ᎢᏴᏛ ᏭᎩᏨᏅ ᏄᏂᎬᏫᏳᏒ ᎠᏥᎸ-ᎠᏁᎶᎯ, ᎠᎴ ᏧᎾᏛᏐᏅᎯ, ᎠᎴ ᏗᏃᏪᎵᏍᎩ, ᎠᎴ ᏂᎦᏛ ᏗᏂᎳᏫᎩ ᎤᎾᎵᏃᎮᎸ ᎤᎾᎸᎴ ᏥᏌ, ᎠᎴ ᎤᎾᏘᎾᏫᏛᎮᎢ, ᎠᎴ ᏆᎴᏗ ᏫᏚᏂᏲᎯᏎᎴᎢ.
فَسَأَلَهُ بِيلاطُسُ: «أَأَنْتَ مَلِكُ الْيَهُودِ؟» فَأَجَابَهُ: «أَنْتَ قُلْتَ». ٢ 2
ᏆᎴᏗᏃ ᎤᏛᏛᏁ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎴᎢ, ᏂᎯᏍᎪ ᏣᎬᏫᏳᎯ ᎠᏂᏧᏏ ᎤᎾᏤᎵᎦ? ᎤᏁᏨᏃ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎴᎢ, ᏰᎵᏉ ᏂᏫ.
وَأَخَذَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ يُوَجِّهُونَ إِلَيْهِ اتِّهَامَاتٍ كَثِيرَةً. ٣ 3
ᏄᏂᎬᏫᏳᏒᏃ ᎠᏥᎸ-ᎠᏁᎶᎯ ᎤᏣᏖ ᏧᏓᎴᏅᏛ ᎬᏭᎯᏍᏗᏍᎨᎢ.
فَسَأَلَهُ بِيلاطُسُ ثَانِيَةً: «أَمَا تَرُدُّ شَيْئاً؟ انْظُرْ مَا يَشْهَدُونَ بِهِ عَلَيْكَ!» ٤ 4
ᏆᎴᏗᏃ ᏔᎵᏁ ᎤᏛᏛᏁ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ; ᏝᏍᎪ ᎪᎱᏍᏗ ᏯᏗᎭ? ᎬᏂᏳᏉ ᎤᏣᏘ ᏧᏓᎴᏅᏛ ᎠᏂᏃᎮᎭ ᎨᏣᏡᏗᎭ.
وَلكِنَّ يَسُوعَ لَمْ يَرُدَّ شَيْئاً، حَتَّى تَعَجَّبَ بِيلاطُسُ. ٥ 5
ᎠᏎᏃ ᏥᏌ ᎠᏏ ᎥᏝ ᎪᎱᏍᏗ ᏯᏗᏍᎨᎢ; ᎾᏍᎩ ᎢᏳᏍᏗ ᏆᎴᏗ ᎤᏍᏆᏂᎪᏎᎢ.
وَكَانَ مِنْ عَادَتِهِ أَنْ يُطْلِقَ لَهُمْ فِي الْعِيدِ أَيَّ سَجِينٍ يَطْلُبُونَهُ. ٦ 6
ᏓᎾᎵᏍᏓᏴᎲᏍᎬᏃ ᎢᏳᎢ ᏓᏲᎯᏎᎮ ᎠᏏᏴᏫ ᎠᏴᎩ, ᎾᏍᎩᏉ ᎠᏂᏔᏲᎭ.
وَكَانَ الْمَدْعُوُّ بَارَابَاسُ مَسْجُوناً عِنْدَئِذٍ مَعَ رِفَاقِهِ الْمُتَمَرِّدِينَ الَّذِينَ ارْتَكَبُوا الْقَتْلَ فِي أَثْنَاءِ الشَّغَبِ. ٧ 7
ᎠᏏᏴᏫᏃ ᎡᎮ ᏆᎳᏆ ᏧᏙᎢᏛ ᎾᏍᎩ ᎢᏧᎳᎭ ᏕᎨᎦᎸᎡ ᎬᏩᎵᎪᏁᎸᎯ ᎤᎾᏓᏑᏰᏛ ᎤᎾᎵᏖᎸᏅᎯ, ᎾᏍᎩ ᎤᎾᏓᎸᎯ ᎨᏎ ᎾᎯᏳ ᎤᎾᏓᏑᏰᏛ ᎤᎾᎵᏖᎸᏅᎢ.
فَصَعِدَ الْجَمْعُ وَأَخَذُوا يُطَالِبُونَ بِأَنْ يَفْعَلَ بِيلاطُسُ مَا كَانَ يَفْعَلُهُ لَهُمْ دَائِماً. ٨ 8
ᎤᏂᏣᏘᏃ ᎠᏍᏓᏯ ᎤᎾᎵᏍᏕᎢ, ᎤᎾᎴᏅᎮ ᎤᏂᏔᏲᎴ ᎾᏍᎩᏯ ᏂᏚᏛᏁᎸ ᏧᏩᎫᏔᏅᏒ ᎢᏧᏛᏁᏗᏱ.
فَكَلَّمَهُمْ بِيلاطُسُ سَائِلاً: «هَلْ تُرِيدُونَ أَنْ أُطْلِقَ لَكُمْ مَلِكَ الْيَهُودِ؟» ٩ 9
ᏆᎴᏗᏃ ᏚᏁᏤᎴ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ, ᎢᏣᏚᎵᏍᎪ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎠᏂᏧᏏ ᎤᎾᏤᎵᎦ ᏗᏳᏲᎯᏎᏗᏱ.
لأَنَّهُ عَلِمَ أَنَّ رُؤَسَاءَ الْكَهَنَةِ كَانُوا قَدْ سَلَّمُوهُ عَنْ حَسَدٍ. ١٠ 10
ᎠᎦᏔᎮᏰᏃ ᎾᏍᎩ ᏄᏂᎬᏫᏳᏒ ᎠᏥᎸ-ᎠᏁᎶᎯ ᎠᏅᏳᏤᎲᏉ ᏅᏗᎦᎵᏍᏙᏗᏍᎬ ᏕᎬᏩᏲᏒᎢ.
وَلكِنَّ رُؤَسَاءَ الْكَهَنَةِ حَرَّضُوا الْجَمْعَ عَلَى أَنْ يُطَالِبُوا، بِالأَوْلَى، بِإِطْلاقِ بَارَابَاسَ. ١١ 11
ᎠᏎᏃ ᏄᏂᎬᏳᏒ ᎠᏥᎸ-ᎠᏁᎶᎯ ᏄᏅᏂᏌᏁ ᎤᏂᏣᏘ ᏴᏫ, ᎾᏍᎩ ᏆᎳᏆ ᎤᏂᏔᏲᏍᏗᏱ ᏧᏲᎯᏎᏗᏱ.
فَعَادَ بِيلاطُسُ يَسْأَلُهُمْ: «فَمَاذَا تُرِيدُونَ أَنْ أَفْعَلَ بِمَنْ تَدْعُونَهُ مَلِكَ الْيَهُودِ؟» ١٢ 12
ᏆᎴᏗᏃ ᏔᎵᏁ ᎤᏁᏨ, ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᎦᏙᏃ ᎢᏣᏚᎵ ᏥᏴᏁᏗᏱ ᎾᏍᎩ Ꮎ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎠᏂᏧᏏ ᎤᎾᏤᎵᎦ ᏤᏦᏎᎭ?
فَرَاحُوا يَصْرُخُونَ مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ: «اصْلِبْهُ!» ١٣ 13
ᏔᎵᏁᏃ ᎤᏁᎷᏁᎢ ᎯᏯᏛᎥᎦ ᎤᎾᏛᏁᎢ.
فَسَأَلَهُمْ بِيلاطُسُ: «وَأَيَّ شَرٍّ فَعَلَ؟» إِلّا أَنَّهُمْ أَخَذُوا يَزْدَادُونَ صُرَاخاً: «اصْلِبْهُ!» ١٤ 14
ᏆᎴᏗᏃ ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᎦᏙᏃ, ᎦᏙ ᎤᏍᏗ ᎤᏲ ᏚᎸᏫᏍᏓᏁᎸ? ᎠᏎᏃ ᎤᏟᏉ ᎢᏯᏍᏓᏯ ᎤᏁᎷᏁᎢ, ᎯᏯᏛᎥᎦ, ᎤᎾᏛᏁᎢ.
وَإِذْ كَانَ بِيلاطُسُ يُرِيدُ أَنْ يُرْضِيَ الْجَمْعَ، أَطْلَقَ لَهُمْ بَارَابَاسَ، وَبَعْدَمَا جَلَدَ يَسُوعَ، سَلَّمَهُ لِيُصْلَبَ. ١٥ 15
ᏆᎴᏗᏃ ᎣᏏᏳ ᎤᏰᎸᏎ ᎣᏍᏛ ᏧᏓᏅᏓᏗᏍᏙᏗᏱ ᎤᏂᏣᏘ, ᏚᏲᎯᏎᎴ ᏆᎳᏆ, ᏥᏌᏃ ᎤᎵᎥᏂᎸ ᏚᏲᏎ ᎠᎦᏛᏗᏱ.
فَاقْتَادَهُ الْجُنُودُ إِلَى دَاخِلِ الدَّارِ، أَيْ دَارِ الْوِلايَةِ، وَجَمَعُوا جُنُودَ الْكَتِيبَةِ كُلَّهُمْ. ١٦ 16
ᎠᏂᏯᏫᏍᎩᏃ ᎬᏩᏘᎾᏫᏛᎮ ᏫᎬᏩᏴᏔᏁ ᎤᎬᏫᏳᎯᏱ ᎠᏓᏁᎸᎢ ᎾᏍᎩ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᏣᏥᎳᏫᏤᏗᏱ, ᏂᎦᏛᏃ ᏑᎾᏓᏡᎩ ᏫᏚᏂᏯᏅᎮᎢ.
وَأَلْبَسُوهُ رِدَاءَ أُرْجُوَانٍ، وَوَضَعُوا عَلَى رَأْسِهِ إِكْلِيلاً جَدَلُوهُ مِنَ الشَّوْكِ. ١٧ 17
ᎩᎦᎨᏃ ᎬᏩᏄᏪᎡᎢ, ᎠᎴ ᎠᎵᏍᏚᎶ ᏧᏣᏲᏍᏗ ᎪᏢᏔᏅᎯ ᎤᏂᏍᏕᏲᏅ, ᎾᏍᎩ ᎤᏂᏍᏚᎶᏔᏁᎢ.
وَبَدَأُوا يُحَيُّونَهُ قَائِلِينَ: «سَلامٌ، يَا مَلِكَ الْيَهُودِ!» ١٨ 18
ᎠᎴ ᎤᎾᎴᏅᎮ ᎠᏂᏲᎵᎮᎢ, ᎢᏨᏲᎵᎦ, ᏣᎬᏫᏳᎯ ᎠᏂᏧᏏ ᎤᎾᏤᎵᎦ, ᎠᎾᏗᏍᎨᎢ.
وَيَضْرِبُونَ رَأْسَهُ بِقَصَبَةٍ، وَيَبْصُقُونَ عَلَيْهِ، وَيَسْجُدُونَ لَهُ جَاثِينَ عَلَى رُكَبِهِمْ. ١٩ 19
ᎠᏍᎪᎵᏃ ᏕᎬᏩᏂᎮ ᎦᎾᏍᏓ ᎬᏗ, ᎠᎴ ᏕᎬᏩᎵᏥᏍᏆᏍᎨᎢ, ᎠᎴ ᏓᎾᎵᏂᏆᏅᎥᏍᎨ ᎬᏩᏓᏙᎵᏍᏓᏁᎮᎢ.
وَبَعْدَمَا أَوْسَعُوهُ سُخْرِيَةً، نَزَعُوا رِدَاءَ الأُرْجُوَانِ، وَأَلْبَسُوهُ ثِيَابَهُ، وَسَاقُوهُ إِلَى الْخَارِجِ لِيَصْلِبُوهُ. ٢٠ 20
ᎤᎾᏕᎰᏔᏃᏅᏃ, ᎬᏩᏄᏪᏎ ᎩᎦᎨᎢ, ᎠᎴ ᎤᏩᏒ ᏧᏄᏬ ᏕᎬᏩᏄᏬᎡᎢ, ᎠᎴ ᏫᎬᏩᏘᏅᏍᏔᏁ ᎬᏩᏛᏗᏱ.
وَسَخَّرُوا وَاحِداً مِنَ الْمَارَّةِ لِيَحْمِلَ صَلِيبَهُ، وَهُوَ سِمْعَانُ مِنَ الْقَيْرَوَانِ، أَبُو إِسْكَنْدَرَ وَرُوفُسَ، وَكَانَ آتِياً مِنَ الْحَقْلِ. ٢١ 21
ᎩᎶᏃ ᎢᏳᏍᏗ ᏌᏩᏂ ᏧᏙᎢᏛ ᏌᎵᏂ ᎡᎯ ᎠᎢᏎᎢ, ᏙᏗᎦᎶᎨᏒ ᏅᏓᏳᎶᏒᎯ, ᎾᏍᎩ ᎡᎵᎩ ᎠᎴ ᎷᏆᏏ ᎤᏂᏙᏓ, ᎾᏍᎩ ᎤᏤᎵ ᏧᏓᎿᎭᏩᏛ ᎤᏪᏅᏍᏗᏱ ᏄᏅᏁᎴᎢ.
وَسَارُوا بِهِ إِلَى مَكَانِ الْجُلْجُثَةِ، أَيْ مَكَانِ الْجُمْجُمَةِ. ٢٢ 22
ᎪᎵᎦᏓᏃ ᏚᏙᎥ ᏫᎬᏩᏘᏅᏔᏁᎢ, ᎾᏍᎩ ᎠᏁᏢᏔᏅᎯ ᎨᏒ ᎤᏍᏆᎷᎪ ᎦᏛᎦ.
وَقَدَّمُوا لَهُ خَمْراً مَمْزُوجَةً بِمُرٍّ، فَرَفَضَ أَنْ يَشْرَبَ. ٢٣ 23
ᎬᏩᏁᏁᎴᏃ ᎤᏗᏔᏍᏗ ᎩᎦᎨᎠᏗᏔᏍᏗ ᎻᎳ ᎠᏑᎵ; ᎠᏎᏃ ᎥᏝ ᏳᏁᎩᏎᎢ.
وَبَعْدَمَا صَلَبُوهُ تَقَاسَمُوا ثِيَابَهُ، مُقْتَرِعِينَ عَلَيْهَا لِمَعْرِفَةِ نَصِيبِ كُلٍّ مِنْهُمْ. ٢٤ 24
ᎿᎭᏉᏃ ᏓᏓᎿᎭᏩᏍᏛ ᎬᏩᏛᏅ ᎤᏂᏯᏙᎴ ᏧᏄᏬᎢ, ᎤᎾᏎᏒᎮ ᎤᎾᏙᎴᎰᎯᏍᏗᏱ ᎾᏍᎩ ᎠᏂᏏᏴᏫᎭ ᏧᏂᏁᏒᏍᏗ ᎨᏒᎢ.
وَكَانَتِ السَّاعَةُ التَّاسِعَةَ صَبَاحاً حِينَمَا صَلَبُوهُ. ٢٥ 25
ᏐᎣᏁᎳᏃ ᎢᏳᏟᎶᏛ ᎧᎳᏩᏗᏒ ᎨᏎᎢ, ᎠᎴ ᎬᏩᏛᏁᎢ.
وَكَانَ عُنْوَانُ تُهْمَتِهِ مَكْتُوباً: «مَلِكُ الْيَهُودِ». ٢٦ 26
ᎦᎸᎳᏗᏢᏃ ᎪᏪᎴ ᏄᏍᏛ ᎠᎫᎢᏍᏛᎢ, ᎯᎠ ᏂᎬᏁᎢ, ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎠᏂᏧᏏ ᎤᎾᏤᎵᎦ.
وَصَلَبُوا مَعَهُ لِصَّيْنِ، وَاحِداً عَنْ يَمِينِهِ، وَوَاحِداً عَنْ يَسَارِهِ. ٢٧ 27
ᎢᏧᎳᎭᏃ ᏕᎨᎦᏛᏁ ᎠᏂᏔᎵ ᏗᎾᏓᎾᏌᎲᏍᎩ; ᎠᏏᏴᏫ ᎠᎦᏘᏏᏗᏢ, ᏐᎢᏃ ᎠᎦᏍᎦᏂ ᎢᏗᏢ.
فَتَمَّتِ الآيَةُ الْقَائِلَةُ: «وَأُحْصِيَ مَعَ الْمُجْرِمِينَ». ٢٨ 28
ᎪᏪᎸᏃ ᎤᏙᎯᏳᏁᎢ, ᎯᎠ ᏥᏂᎦᏪᎭ, ᎤᏂᏍᎦᏅᏨᎯ ᎨᎦᏎᎸ ᎠᎦᏠᏯᏍᏔᏅᎩ.
وَكَانَ الْمَارَّةُ يَشْتُمُونَهُ، وَهُمْ يَهُزُّونَ رُؤُوسَهُمْ قَائِلِينَ: «آهٍ! يَا هَادِمَ الْهَيْكَلِ وَبَانِيَهُ فِي ثَلاثَةِ أَيَّامٍ، ٢٩ 29
ᎠᏂᎶᏍᎩᏃ ᎦᎬᏩᏐᏢᏗᏍᎨᎢ, ᎠᎴ ᏓᎾᎵᏍᏛᏂᎮ ᎯᎠ ᎾᏂᏪᏍᎨᎢ, Ᏺ, ᎤᏛᏅ-ᏗᎦᎳᏫᎢᏍᏗᏱ ᎯᏲᏍᏗᏍᎩ, ᎠᎴ ᏦᎢᏉᏉ ᎢᎦ ᎯᏱᎵᏙᎯ ᎭᏁᏍᎨᏍᎩ,
خَلِّصْ نَفْسَكَ، وَانْزِلْ عَنِ الصَّلِيبِ!» ٣٠ 30
ᏨᏒ ᎭᎵᏍᏕᎸ, ᎠᎴ ᎡᎭᏠᎠᎯ ᏓᏓᎿᎭᏩᏍᏛᎢ.
كَذلِكَ كَانَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ أَيْضاً يَسْخَرُونَ مِنْهُ مَعَ الْكَتَبَةِ قَائِلِينَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: «خَلَّصَ غَيْرَهُ، وَأَمَّا نَفْسَهُ فَلا يَقْدِرُ أَنْ يُخَلِّصَ. ٣١ 31
ᎾᏍᎩᏯ ᎾᏍᏉ ᏄᏂᎬᏫᏳᏒ ᎠᏥᎸ ᎠᏁᎶᎯ ᎠᎴ ᏗᏃᏪᎵᏍᎩ ᎬᏩᏕᎰᏗᏍᎬ, ᎯᎠ ᏂᏓᎾᏓᏪᏎᎮᎢ, ᏅᏩᎾᏓᎴ ᏓᏍᏕᎵᏍᎬᎩ; ᎤᏩᏒ ᎥᏝ ᏴᎬᎵᏍᏕᎸ.
لِيَنْزِلِ الآنَ الْمَسِيحُ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ مِنْ عَلَى الصَّلِيبِ، لِنَرَى وَنُؤْمِنَ!» وَعَيَّرَهُ أَيْضاً اللِصَّانِ الْمَصْلُوبَانِ مَعَهُ. ٣٢ 32
ᎦᎶᏁᏛ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎢᏏᎵ ᎤᎾᏤᎵᎦ ᎿᎭᏉ ᏩᏠᎠᎯ ᏓᏓᎿᎭᏩᏍᏛᎢ, ᎾᏍᎩ ᎣᎩᎪᏩᏛᏗᏱ ᎠᎴ ᎣᎪᎯᏳᏗᏱ. ᎠᎴ ᎾᏍᎩ ᎢᏧᎳᎭ ᏗᎨᎦᏛᏅᎯ ᎦᎬᏩᏐᏢᏕᎢ.
وَلَمَّا جَاءَتِ السَّاعَةُ الثَّانِيَةَ عَشْرَةَ ظُهْراً، حَلَّ الظَّلامُ عَلَى الأَرْضِ كُلِّهَا حَتَّى السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ بَعْدَ الظُّهْرِ. ٣٣ 33
ᏔᎳᏚᏃ ᎢᏳᏟᎶᏛ ᎤᎵᏰᎢᎶᎸ ᎤᎵᏏᎲᏎ ᏂᎬᎾᏛ ᎾᎿᎭᎦᏙᎯ, ᏦᎢ ᎢᏳᏟᎶᏛ ᎢᏯᏍᏘ.
وَفِي السَّاعَةِ الثَّالِثَةِ، صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ: «أَلُوِي أَلُوِي، لَمَا شَبَقْتَنِي؟» أَيْ: «إِلهِي إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟» ٣٤ 34
ᏦᎢᏁ ᎢᏳᏟᎶᏛ ᎤᎵᏰᎢᎶᎸ ᏥᏌ ᎠᏍᏓᏯ ᎤᏪᎷᏁᎢ, ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ, ᎢᎶᎢ, ᎢᎶᎢ, ᎳᎹ ᏌᏆᏓᏂ? ᎾᏍᎩ ᎠᏁᏢᏔᏅᎯ ᎯᎠ ᏄᏍᏗ ᎦᏛᎦ, ᎠᏆᏁᎳᏅᎯ, ᎠᏆᏁᎳᏅᎯ, ᎦᏙᏃ ᎥᏍᏋᏕᎩ?
فَقَالَ بَعْضُ الْوَاقِفِينَ هُنَاكَ لَمَّا سَمِعُوا ذلِكَ: «هَا إِنَّهُ يُنَادِي إِيلِيَّا!» ٣٥ 35
ᎢᎦᏛᏃ ᎾᎥ ᎠᏂᏙᎾᎢ ᎤᎾᏛᎦᏅ, ᎯᎠ ᏄᏂᏪᏎᎢ, ᎬᏂᏳᏉ, ᎢᎳᏯ ᎠᏯᏂᎭ.
وَإذَا وَاحِدٌ قَدْ رَكَضَ وَغَمَسَ إِسْفِنْجَةً فِي الْخَلِّ وَثَبَّتَهَا عَلَى قَصَبَةٍ وَقَدَّمَهَا إِلَيْهِ لِيَشْرَبَ، قَائِلاً: «دَعُوهُ! لِنَرَ هَلْ يَأْتِي إِيلِيَّا لِيُنْزِلَهُ!» ٣٦ 36
ᎠᏎᏴᏫᏃ ᏚᏍᏆᎸᏔᏅ, ᎠᎴ ᏚᏬᎵ ᏧᏂᏦᏯᏍᏗ ᏭᎧᎵᎢᏍᏔᏅ, ᎠᎴ ᎦᎾᏍᏙᎯ ᎤᏪᏆᏔᏅ, ᎤᏁᏁᎸ ᎤᏗᏔᏍᏗ; ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ, ᎤᏁᎳᎩ, ᎢᏓᏙᎴᎰᎯ, ᏥᎪᏃ ᎢᎳᏯ ᏓᎦᎷᏥ ᏓᏳᏠᎥᏔᏂᎵ.
فَصَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ، وَأَسْلَمَ الرُّوحَ. ٣٧ 37
ᏥᏌᏃ ᎠᏍᏓᏯ ᎤᏪᎷᏅ, ᎤᎵᏍᏆᏕᎴᎢ.
فَانْشَقَّ سِتَارُ الْهَيْكَلِ شَطْرَيْنِ مِنْ أَعْلَى إِلَى أَسْفَلُ. ٣٨ 38
ᎠᏰᏙᎳᏛᏗᏃ ᎤᏛᏅ-ᏗᎦᎳᏫᎢᏍᏗᏱ ᎦᏛ ᎤᏓᏣᎦᎸᎮ ᏔᎵ ᏄᏓᏕᎢ, ᎦᎸᎳᏗ ᏅᏓᏳᏓᎴᏅᏛ ᎡᎳᏗ ᏩᏍᏗ.
فَلَمَّا رَأَى قَائِدُ الْمِئَةِ الْوَاقِفُ مُقَابِلَهُ أَنَّهُ صَرَخَ وَأَسْلَمَ الرُّوحَ، قَالَ: «حَقّاً، كَانَ هَذَا الإِنْسَانُ ابْنَ اللهِ!» ٣٩ 39
ᎠᏍᎪᎯᏧᏈᏃ ᏗᏘᏂᏙᎯ ᎠᎢᏗᏢ ᏧᏳᎪᏗ ᎦᏙᎩ, ᎤᏙᎴᎰᏒ ᎾᏍᎩ ᎤᏪᎷᏅᎢ, ᎠᎴ ᎤᎵᏍᏆᏕᎸᎢ, ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎢ, ᎤᏙᎯᏳᎯ ᎯᎠ ᎠᏍᎦᏯ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᏪᏥ ᎨᏎᎢ.
وَمِنْ بَعِيدٍ كَانَتْ نِسَاءٌ كَثِيرَاتٌ يُرَاقِبْنَ مَا يَجْرِي، وَبَيْنَهُنَّ مَرْيَمُ الْمَجْدَلِيَّةُ وَمَرْيَمُ أُمُّ يَعْقُوبَ الصَّغِيرِ وَيُوسِى، وَسَالُومَةُ، ٤٠ 40
ᎠᏂᎨᏴᏃ ᎾᏍᏉ Ꭸ ᎢᏴᏛ ᏙᏗᏂᎧᏁᎢ; ᎾᎿᎭᏃ ᎠᏁᎴ ᎺᎵ ᏑᎩᏕᎵ ᎡᎯ, ᎠᎴ ᎺᎵ ᏥᎻ ᎤᏍᏗ ᎠᎴ ᏦᏏ ᎤᏂᏥᎢ, ᎠᎴ ᏌᎶᎻ.
اللَّوَاتِي كُنَّ يَتْبَعْنَهُ وَيَخْدِمْنَهُ عِنْدَمَا كَانَ فِي الْجَلِيلِ، وَغَيْرُهُنَّ كَثِيرَاتٌ كُنَّ قَدْ صَعِدْنَ مَعَهُ إِلَى أُورُشَلِيمَ. ٤١ 41
ᎾᏍᎩ ᎾᏍᏉ ᎨᎵᎵ ᏤᏙᎮ ᎬᏩᏍᏓᏩᏗᏙᎮ ᎠᎴ ᎬᏩᏍᏕᎸᎯᏙᎮᎢ; ᎠᎴ ᎤᏂᏣᏖ ᏅᏩᎾᏓᎴ ᎠᏂᎨᏴ ᏥᎷᏏᎵᎻ ᏅᏓᎬᏩᏍᏓᏩᏙᎸᎯ.
وَإِذْ كَانَ الْمَسَاءُ قَدْ حَلَّ، وَالْيَوْمُ يَوْمُ الإِعْدَادِ، أَيْ مَا قَبْلَ السَّبْتِ، ٤٢ 42
ᎿᎭᏉᏃ ᎤᏒ ᏄᎵᏍᏔᏅ, ᎾᏍᎩ ᎠᏛᏅᎢᏍᏙᏗᏱ ᎨᏒ ᎢᏳᏍᏗ, ᎾᏍᎩ ᎤᎾᏙᏓᏈᏕᎾ ᎢᎦ ᎨᏒᎢ.
جَاءَ يُوسُفُ الَّذِي مِنَ الرَّامَةِ، وَهُوَ عُضْوٌ مُحْتَرَمٌ فِي الْمَجْلِسِ الأَعْلَى، وَكَانَ هُوَ أَيْضاً يَنْتَظِرُ مَلَكُوتَ اللهِ، فَتَجَرَّأَ وَدَخَلَ إِلَى بِيلاطُسَ، وَطَلَبَ جُثْمَانَ يَسُوعَ. ٤٣ 43
ᏦᏩ ᎠᎵᎹᏗᏱ ᎡᎯ ᎠᏥᎸᏉᏗ ᏗᎦᎳᏫᎩ, ᎾᏍᎩ ᎾᏍᏉ ᎠᎦᏘᏰ ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎨᏒ ᎤᎷᎯᏍᏗᏱ, ᎾᏍᎩ ᎤᎷᏤᎢ, ᎠᎴ ᎾᏍᎦᎢᎲᎾ ᏭᏴᎴ ᏆᎴᏗᏱ, ᎠᎴ ᎤᏔᏲᎴ ᏥᏌ ᎠᏰᎸᎢ.
فَدُهِشَ بِيلاطُسُ مِنْ أَنَّهُ قَدْ مَاتَ، وَاسْتَدْعَى قَائِدَ الْمِئَةِ وَاسْتَفْسَرَهُ: هَلْ مَاتَ مُنْذُ وَقْتٍ طَوِيلٍ ٤٤ 44
ᏆᎴᏗᏃ ᎤᏍᏆᏏᎪᏎ ᎤᏜᏓᏏᏛᎡᎮ ᎾᏞᎬ ᎤᏲᎱᏒᎢ; ᏭᏯᏅᎲᏃ ᎠᏍᎪᎯᏧᏈ ᏗᏘᏂᏙᎯ, ᎤᏛᏛᏁ, ᏰᎵᏍᎪ ᎪᎯᎩ ᎬᏩᏲᎱᏒᎯ, ᎤᏛᏁᎢ.
وَلَمَّا أَعْلَمَهُ قَائِدُ الْمِئَةِ بِذلِكَ وَهَبَ يُوسُفَ الْجُثْمَانَ. ٤٥ 45
ᎬᏂᎨᏒᏃ ᏄᏩᏁᎸ ᎠᏍᎪᎯᏧᏈ ᏗᏘᏂᏙᎯ, ᏦᏩ ᏚᏲᎯᏎᎴ ᎠᏰᎸᎢ.
وَإِذِ اشْتَرَى يُوسُفُ كَتَّاناً وَأَنْزَلَ الْجُثْمَانَ، لَفَّهُ بِالْكَتَّانِ، وَدَفَنَهُ فِي قَبْرٍ كَانَ قَدْ نُحِتَ فِي الصَّخْرِ، ثُمَّ دَحْرَجَ حَجَراً عَلَى بَابِ الْقَبْرِ. ٤٦ 46
ᎤᏩᏒᏃ ᎤᏏᏙᎵ ᏙᎴᏛ ᎠᏄᏬ, ᎠᎴ ᎤᏕᏒ ᎠᏰᎸᎢ, ᎠᎴ ᎠᏄᏬᎩᎯ ᏙᎴᏛ ᎤᏪᏣᏄᎳᏅ, ᎠᏤᎵᏍᏛ ᎤᏅᏁ ᎾᏍᎩ ᏅᏲᎯ ᎠᏍᎪᏒᎢ, ᎠᎴ ᏅᏯ ᎤᏪᏌᏆᎴᎴᎢ ᎠᏤᎵᏍᏛ ᎦᎶᎯᏍᏗᏱ ᎤᏁᎢ.
وَكَانَتْ مَرْيَمُ الْمَجْدَلِيَّةُ وَمَرْيَمُ أُمُّ يُوسِي تَنْظُرَانِ أَيْنَ دُفِنَ. ٤٧ 47
ᎺᎵᏃ ᎹᎩᏕᎵ ᎡᎯ, ᎠᎴ ᎺᎵ ᏦᏏ ᎤᏥ ᎤᏂᎪᎮ ᎾᎿᎭᎤᏂᏅᏅᎢ.

< مَرْقُس 15 >