< مَرْقُس 11 >

وَلَمَّا اقْتَرَبُوا مِنْ أُورُشَلِيمَ، إِذْ وَصَلُوا إِلَى قَرْيَةِ بَيْتِ فَاجِي وَقَرْيَةِ بَيْتِ عَنْيَا، عِنْدَ جَبَلِ الزَّيْتُونِ، أَرْسَلَ يَسُوعُ اثْنَيْنِ مِنْ تَلامِيذِهِ، ١ 1
ᏥᎷᏏᎵᎻᏃ ᎾᎥ ᏭᏂᎷᏨ ᎾᏍᎩ ᏒᎦᏙᎯ ᎠᎴ ᏇᏗᏂᏱ ᎢᏴᏛ, ᎣᎵᏩᏲᎯ ᎤᏌᎯᎸᎢ, ᎠᏂᏔᎵ ᎬᏩᏍᏓᏩᏗᏙᎯ ᏚᏅᏎᎢ,
قَائِلاً لَهُمَا: «اذْهَبَا إِلَى الْقَرْيَةِ الْمُقَابِلَةِ لَكُمَا، وَإذْ تَدْخُلانِ إِلَيْهَا، تَجِدَانِ جَحْشاً مَرْبُوطاً لَمْ يَرْكَبْ عَلَيْهِ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ بَعْدُ: فَحُلّا رِبَاطَهُ وَأَحْضِرَاهُ إِلَى هُنَا. ٢ 2
ᎠᎴ ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᎢᏍᏕᎾ Ꮎ ᏕᏍᏗᏙᎬ ᏧᏳᎪᏗ ᏨᏗᎦᏚᎭ ᏫᏍᏗᏣᎯ; ᏫᏍᏗᏴᎸᏉᏃ ᎾᎿᎭᏂ, ᏓᏰᏍᏗᏩᏛᎯ ᏗᎦᎵᎠᏅᎯᏛ ᎠᎩᎾ ᎨᎵᏌᏕᏍᏗ, ᎾᏍᎩ ᎥᏝ ᎩᎶ ᏴᏫ ᎤᎩᎸᏔᏅᎯ ᏱᎩ; ᎡᏍᏕᎵᏌᏕᏒᎭ ᎠᎴ ᏤᏍᏓᏘᏁᏒᎭ.
وَإِنْ قَالَ لَكُمَا أَحَدٌ: لِمَاذَا تَفْعَلانِ هَذَا؟ فَقُولا: الرَّبُّ مُحْتَاجٌ إِلَيْهِ، وَفِي الْحَالِ يُرْسِلُهُ إِلَى هُنَا». ٣ 3
ᎢᏳᏃ ᎩᎶ ᎦᏙᏃ ᎾᏍᎩ ᏂᏍᏓᏛᏁᎭ ᎢᏍᏙᏎᎸᎭ? ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎤᏚᎵᎭ, ᎢᏍᏓᏛᏅᎭ; ᎩᎳᏉᏃ ᎢᏴᏛ ᏙᏓᏳᏲᏏ ᎠᏂ ᎡᏍᏓᏘᏃᎯᏍᏗᏱ.
وَانْطَلَقَا، فَوَجَدَا الْجَحْشَ مَرْبُوطاً عِنْدَ الْبَابِ خَارِجاً عَلَى الطَّرِيقِ، فَحَلّا رِبَاطَهُ. ٤ 4
ᎤᏁᏅᏎᏃ, ᎠᎴ ᏭᏂᏩᏛᎮ ᎠᎩᎾ ᎨᎵᏌᏕ ᎦᎶᎯᏍᏗᏳᎶᏗ ᏙᏱᏗᏢ, ᎾᎿᎭᏕᎦᏅᏅ ᏓᏠᏍᎬᎢ; ᎤᏁᎵᏌᏕᏎᏃ.
فَقَالَ لَهُمَا بَعْضُ الْوَاقِفِينَ هُنَاكَ: «مَاذَا تَفْعَلانِ؟ لِمَاذَا تَحُلّانِ رِبَاطَ الْجَحْشِ؟» ٥ 5
ᎩᎶᏃ ᎢᏳᎾᏍᏗ ᎾᎿᎭᏗᏂᏙᎩ ᎯᎠ ᏂᏚᏂᏪᏎᎴᎢ, ᎦᏙᏃ ᎢᎡᏍᏕᎵᏌᏕ ᎠᎩᏫ?
فَأَجَابَاهُمْ كَمَا أَوْصَاهُمَا يَسُوعُ فَتَرَكُوهُمَا. ٦ 6
ᎠᎴ ᎾᏍᎩᏯᏉ ᏥᏌ ᏄᏪᏒ ᎤᏁᏨ ᏂᏚᏂᏪᏎᎴᎢ: ᏚᏂᏲᏎᏃ.
فَأَحْضَرَا الْجَحْشَ إِلَى يَسُوعَ، وَوَضَعَا ثِيَابَهُمَا عَلَيْهِ، فَرَكِبَ عَلَيْهِ. ٧ 7
ᎠᎩᎾᏃ ᏥᏌ ᎤᎾᏘᏃᎮᎴᎢ, ᎠᎴ ᏧᎾᏄᏬ ᏚᏂᏢᏁᎴᎢ; ᏥᏌᏃ ᎤᎩᎸᏔᏁᎢ.
وَفَرَشَ كَثِيرُونَ الطَّرِيقَ بِثِيَابِهِمْ وَآخَرُونَ بِأَغْصَانٍ قَطَعُوهَا مِنَ الْحُقُولِ. ٨ 8
ᎤᏂᏣᏖᏃ ᏧᎾᏄᏬ ᏅᏃᎯ ᏚᏄᏰᏍᏛᏁᎢ; ᎢᎦᏛᏃ ᏕᏡᎬ ᏚᏅᏂᎦᎸᎮᎢ, ᎠᎴ ᏅᏃᎯ ᏚᏂᎳᎨᏯᏛᏁᎢ.
وَأَخَذَ السَّائِرُونَ أَمَامَهُ وَالسَّائِرُونَ خَلْفَهُ يَهْتِفُونَ: «أُوصَنَّا! مُبَارَكٌ الآتِي بِاسْمِ الرَّبِّ! ٩ 9
ᎢᎬᏱᎢ ᎠᏁᎩ, ᎠᎴ ᎣᏂ ᎠᏁᎩ, ᎤᏁᎷᎨᎢ, ᎯᎠ ᎾᏂᏪᏍᎨᎢ, ᎰᏌᎾ, ᎦᎸᏉᏗᏳ ᎨᏎᏍᏗ ᏱᎰᏩ ᏕᎤᏙᏍᏛ ᏥᎦᎷᎯᏍᏗᏓ.
مُبَارَكَةٌ مَمْلَكَةُ أَبِينَا دَاوُدَ الآتِيَةُ! أُوصَنَّا فِي الأَعَالِي!» ١٠ 10
ᎦᎸᏉᏗᏳ ᎨᏎᏍᏗ ᏕᏫ ᎢᎩᏙᏓ ᎤᏤᎵ ᎤᎬᏫᏳᎯ ᎨᏒᎢ, ᎾᏍᎩ ᏱᎰᏩ ᏚᏙᏍᏛ ᏥᎦᎷᎯᏍᏗᎭ; ᎰᏌᎾ ᏩᏍᏛ ᎦᎸᎳᏗᏳ.
ثُمَّ دَخَلَ يَسُوعُ أُورُشَلِيمَ، حَتَّى وَصَلَ إِلَى الْهَيْكَلِ، وَرَاقَبَ كُلَّ مَا كَانَ يَجْرِي فِيهِ. وَإِذْ كَانَ الْمَسَاءُ قَدْ أَقْبَلَ، خَرَجَ إِلَى بَيْتِ عَنْيَا مَعَ الاِثْنَيْ عَشَرَ. ١١ 11
ᏥᏌᏃ ᏥᎷᏏᎵᎻ ᏭᏴᎴᎢ, ᎠᎴ ᎤᏔᏅ-ᏗᎦᎳᏫᎢᏍᏗᏱ ᏭᏴᎴᎢ; ᎿᎭᏉᏃ ᎬᏩᏚᏫᏛ ᏚᎧᎿᎭᏂᏙᎸ ᏂᎦᏛ ᏧᏓᎴᏅᏛ ᏚᎧᎿᎭᏅ, ᎠᎴ ᎿᎭᏉ ᎤᏒᎯᏴᏱ ᎨᏎᎢ, ᎤᏄᎪᏤ ᏇᏗᏂᏱ ᏭᎶᏎ ᎠᏁᎮ ᏔᎳᏚ ᎢᏯᏂᏛ.
وَفِي الْغَدِ، بَعْدَمَا غَادَرُوا بَيْتَ عَنْيَا، جَاعَ. ١٢ 12
ᎤᎩᏨᏛᏃ ᏇᏗᏂᏱ ᏧᏂᎶᏒ ᎠᎪᏄ ᎤᏲᏏᏍᎨᎢ;
وَإِذْ رَأَى مِنْ بَعِيدٍ شَجَرَةَ تِينٍ مُورِقَةً، تَوَجَّهَ إِلَيْهَا لَعَلَّهُ يَجِدُ فِيهَا بَعْضَ الثَّمَرِ. فَلَمَّا وَصَلَ إِلَيْهَا لَمْ يَجِدْ فِيهَا إِلّا الْوَرَقَ، لأَنَّهُ لَيْسَ أَوَانُ التِّينِ. ١٣ 13
ᏭᎪᎮᏃ Ꭸ ᎢᏴᏛ ᏗᏡᎨ ᏒᎦᎳᎢᏳᏍᏗ, ᎤᎵᏍᏚᏎᎢ, ᏭᎷᏤᎢ, ᏯᏎᎦᎩ ᏱᏥᏩᏛ ᎪᎱᏍᏗ ᏳᏔ ᎤᏪᎵᏎᎢ; ᎾᎿᎭᏃ ᏭᎷᏨ ᎥᏝ ᎪᎱᏍᏗ ᏳᏩᏛᎮ ᎤᎵᏍᏚᏒᏉ ᎤᏩᏒ; ᎥᏝᏰᏃ ᎠᏏ ᏳᏍᏆᎸᎮ ᏒᎦᏔᎢᏳᎾᏍᏗ ᎤᏅᏂᏍᏗᏱ.
فَتَكَلَّمَ وَقَالَ لَهَا: «لا يَأْكُلَنَّ أَحَدٌ ثَمَراً مِنْكِ بَعْدُ إِلَى الأَبَدِ!» وَسَمِعَ تَلامِيذُهُ ذلِكَ. (aiōn g165) ١٤ 14
ᏥᏌᏃ ᎤᏁᏨ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎴᎢ, ᏞᏍᏗ ᎩᎶ ᎢᎸᎯᏳ ᏥᎠᎩ ᏂᎯ ᏣᏓᏔᏅᎯ ᎪᎯ ᎢᏳᏓᎴᏅᏛ. ᎬᏩᏍᏓᏩᏗᏙᎯᏃ ᎤᎾᏛᎦᏁᎢ. (aiōn g165)
وَوَصَلُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ، فَدَخَلَ يَسُوعُ الْهَيْكَلَ وَأَخَذَ يَطْرُدُ الَّذِينَ كَانُوا يَبِيعُونَ وَالَّذِينَ كَانُوا يَشْتَرُونَ فِي الْهَيْكَلِ، وَقَلَّبَ مَوَائِدَ الصَّيَارِفَةِ وَمَقَاعِدَ بَاعَةِ الْحَمَامِ. ١٥ 15
ᏥᎷᏏᎵᎻᏃ ᎤᏂᎷᏤᎢ; ᏥᏌᏃ ᎤᏔᏅ-ᏗᎦᏔᏫᎢᏍᏗᏱ ᏭᏴᎸ, ᎤᎴᏅᎮ ᏚᏄᎪᏫᏎ ᎠᏂᎾᏕᎩ ᎠᎴ ᎤᏂᏩᎡᎥᏍᎩ ᎾᎿᎭᎤᏔᏅ-ᏗᎦᎳᏫᎢᏍᏗᏱ, ᎠᎴ ᏚᎷᏆᏗᏅᏎ ᏚᏂᏍᎩᎸ ᎠᏕᎸ ᏗᏂᏟᏴᏍᎩ, ᎠᎴ ᎤᎾᏅᏗᏱ ᎫᎴ-ᏗᏂᏍᎪᏂᎯ ᏗᏂᎾᏕᎩ;
وَلَمْ يَدَعْ أَحَداً يَمُرُّ عَبْرَ الْهَيْكَلِ وَهُوَ يَحْمِلُ مَتَاعاً. ١٦ 16
ᎠᎴ ᎥᏝ ᎤᏁᎳᎩ ᏳᏪᎵᏎᎴ ᎩᎶ ᎪᎱᏍᏗ ᎤᏍᏗ ᎠᏖᎵᏙ ᎤᏴᏙᏗᏱ ᎤᏛᏅ-ᏗᎦᎳᏫᎢᏍᏗᏱ.
وَعَلَّمَهُمْ قَائِلاً: «أَمَا كُتِبَ: إِنَّ بَيْتِي بَيْتاً لِلصَّلاةِ يُدْعَى عِنْدَ جَمِيعِ الأُمَمِ؟ أَمَّا أَنْتُمْ فَقَدْ جَعَلْتُمُوهُ مَغَارَةَ لُصُوصٍ!» ١٧ 17
ᏚᏕᏲᏁᏃ, ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᏝᏍᎪ ᎯᎠ ᏱᏂᎬᏅ ᏱᎪᏪᎳ, ᎠᏆᏤᎵ ᎠᏓᏁᎸ ᏂᎦᏗᏳ ᏧᎾᏓᎴᏅᏛ ᏴᏫ ᎤᎾᏓᏙᎵᏍᏙᏗᏱ ᏚᏙᎡᏍᏗ? ᏂᎯᏍᎩᏂ ᎠᏂᏃᏍᎩᏍᎩ ᎤᏂᏴᏍᏗᏱ ᎤᏍᏓᎦᎸ ᏂᏨᏁᎸ.
وَسَمِعَ بِذلِكَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ، وَالْكَتَبَةُ، فَأَخَذُوا يَبْحَثُونَ كَيْفَ يَقْتُلُونَهُ: فَإِنَّهُمْ خَافُوهُ، لأَنَّ الْجَمْعَ كُلَّهُ كَانَ مَذْهُولاً مِنْ تَعْلِيمِهِ. ١٨ 18
ᏗᏃᏪᎵᏍᎩᏃ ᎠᎴ ᏄᏂᎬᏫᏳᏒ ᎠᏥᎸ-ᎠᏁᎶᎯ ᎤᎾᏛᎦᏁᎢ, ᎠᎴ ᎤᏂᏲᎴ ᎢᏳᏅᏁᏗᏱ ᎤᏂᎯᏍᏗᏱ; ᎬᏩᎾᏰᏍᎨᏰᏃ, ᏅᏗᎦᎵᏍᏙᏗᏍᎨ ᏂᎦᏛ ᏴᏫ ᎤᏂᏍᏆᏂᎪᏍᎬ ᏄᏍᏛ ᏓᏕᏲᎲᏍᎬᎢ.
وَلَمَّا حَلَّ الْمَسَاءُ، انْطَلَقُوا إِلَى خَارِجِ الْمَدِينَةِ. ١٩ 19
ᎤᏒᏃ ᏄᎵᏍᏔᏅ ᎤᏄᎪᏤ ᎦᏚᎲᎢ.
وَبَيْنَمَا كَانُوا عَابِرِينَ فِي صَبَاحِ الْغَدِ بَاكِراً، رَأَوْا شَجَرَةَ التِّينِ وَقَدْ يَبِسَتْ مِنْ أَصْلِهَا. ٢٠ 20
ᏑᎾᎴᏃ ᎠᎾᎢᏒᎢ, ᎤᏂᎪᎮ ᎡᎦᏔᎢᏳᏍᏗ ᏡᎬ ᎤᏩᏴᏒᎯ ᎨᏎ ᏚᎿᎭᏍᏕᏢ ᏅᏓᎬᏩᏓᎴᏅᏛ.
فَتَذَكَّرَ بُطْرُسُ وَقَالَ لَهُ: «يَا مُعَلِّمُ، انْظُرْ! إِنَّ التِّينَةَ الَّتِي لَعَنْتَهَا قَدْ يَبِسَتْ!» ٢١ 21
ᏈᏓᏃ ᎤᏅᏓᏛ ᎯᎠ ᏄᏪᏎᎴᎢ, ᏔᏕᏲᎲᏍᎩ, ᎬᏂᏳᏉ, ᎡᎦᏔ-ᎢᏳᏍᏗ ᏡᎬ ᏥᏍᎦᏨᎩ ᎤᏩᏴᏐᏅ.
فَرَدَّ يَسُوعُ قَائِلاً لَهُمْ: «لِيَكُنْ لَكُمْ إِيْمَانٌ بِاللهِ! ٢٢ 22
ᏥᏌᏃ ᎤᏁᏨ, ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᎤᏁᎳᏅᎯ ᎡᏦᎢᏳᏎᏍᏗ.
فَالْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ أَيَّ مَنْ قَالَ لِهذَا الْجَبَلِ: انْقَلِعْ وَانْطَرِحْ فِي الْبَحْرِ! وَلا يَشُكُّ فِي قَلْبِهِ، بَلْ يُؤْمِنُ أَنَّ مَا يَقُولُهُ سَيَحْدُثُ، فَمَا يَقُولُهُ يَتِمُّ لَهُ. ٢٣ 23
ᎤᏙᎯᏳᎯᏯᏰᏃ ᎯᎠ ᏂᏨᏪᏎᎭ, ᎩᎶ ᎯᎠ ᏂᎦᏪᏎᎮᏍᏗ ᎯᎠ ᏦᏓᎸ, ᏪᏣᎲᎾ, ᎠᎴ ᎠᎺᏉᎯ ᏪᏣᏚᎦ; ᎠᎴ ᏄᏜᏓᏏᏛᎡᎲᎾ ᎢᎨᏎᏍᏗ ᎤᎾᏫᏱ, ᎪᎯᏳᎲᏍᎨᏍᏗᏉᏍᎩᏂ ᎾᏍᎩ ᏂᎦᏪᏍᎬ ᎠᏎ ᎢᏳᎵᏍᏙᏗ ᎨᏒᎢ; ᎾᏍᎩ ᎤᎮᏍᏗ ᏂᎦᎥ ᏄᏪᏒᎢ.
لِهذَا السَّبَبِ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مَا تَطْلُبُونَهُ وَتُصَلُّونَ لأَجْلِهِ، فَآمِنُوا أَنَّكُمْ قَدْ نِلْتُمُوهُ، فَيَتِمَّ لَكُمْ. ٢٤ 24
ᎾᏍᎩ ᎢᏳᏍᏗ ᎯᎠ ᏂᏨᏪᏎᎭ, ᏂᎦᎥ ᎪᎱᏍᏗ ᎢᏥᏔᏲᎭ ᎢᏣᏓᏙᎵᏍᏓ, ᎢᏦᎯᏳᎲᏍᎨᏍᏗ ᎡᏥᏁᎢ ᎨᏒᎢ, ᎠᎴ ᎠᏎ ᎢᏥᎮᏍᏗ.
وَمَتَى وَقَفْتُمْ تُصَلُّونَ، وَكَانَ لَكُمْ عَلَى أَحَدٍ شَيْءٌ، فَاغْفِرُوا لَهُ، لِكَيْ يَغْفِرَ لَكُمْ أَبُوكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ زَلاتِكُمْ أَيْضاً. ٢٥ 25
ᎢᏳᏃ ᎢᏣᎴᎲᏍᎨᏍᏗ ᎢᏣᏓᏙᎵᏍᏗᏍᎨᏍᏗ, ᎨᏣᏓᏁᎮᏍᏗ ᎡᏥᏍᎦᏅᏤᎸᎢ, ᎢᏳᏃ ᎪᎱᏍᏗ ᎡᏤᎵᏎᎮᏍᏗ ᎩᎶᎢ; ᎾᏍᎩ ᎾᏍᏉ ᎢᏥᏙᏓ ᎦᎸᏔᏗ ᏤᎭ ᎦᎨᏥᏁᏗᏱ ᎯᎠ ᎢᏥᏍᎦᏅᏨᎢ.
وَلكِنْ، إِنْ لَمْ تَغْفِرُوا، لَا يَغْفِرْ لَكُمْ أَيْضاً أَبُوكُمُ الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ زَلاتِكُمْ». ٢٦ 26
ᎢᏳᏍᎩᏂ ᏂᏣᏓᏁᎲᎾ ᎢᎨᏎᏍᏗ ᎡᏥᏍᎦᏅᏤᎸᎢ, ᎥᏝ ᎾᏍᏉ ᎢᏥᏙᏓ ᎦᎸᎳᏗ ᎡᎯ ᏴᎨᏥᏙᎵᎩ ᎢᏥᏍᎦᏅᏨᎢ.
ثُمَّ عَادُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ مَرَّةً أُخْرَى. وَبَيْنَمَا كَانَ يَتَجَوَّلُ فِي الْهَيْكَلِ، تَقَدَّمَ إِلَيْهِ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ، وَالْكَتَبَةُ، وَالشُّيُوخُ، ٢٧ 27
ᏥᎷᏏᎵᎻᏃ ᏔᎵᏁ ᎤᏂᎷᏤᎢ; ᎤᏛᏅᏃ-ᏗᎦᎳᏫᎢᏍᏗᏱ ᎡᏙᎮᎢ, ᎬᏩᎷᏤᎴ ᏄᏂᎬᏫᏳᏒ ᎠᏥᎸ-ᎠᏁᎶᎯ, ᎠᎴ ᏗᏃᏪᎵᏍᎩ, ᎠᎴ ᏗᏂᎳᏫᎩ,
وَسَأَلُوهُ: «بِأَيَّةِ سُلْطَةٍ تَفْعَلُ مَا فَعَلْتَهُ؟ وَمَنْ مَنَحَكَ هذِهِ السُّلْطَةَ لِتَفْعَلَ ذلِكَ؟» ٢٨ 28
ᎠᎴ ᎯᎠ ᏂᎬᏩᏪᏎᎴᎢ, ᎦᏙ ᏣᎵᏍᎦᏍᏙᏗ ᎯᎠ ᎾᏍᎩ ᏥᎿᎭᏛᏁᎭ? ᎠᎴ ᎦᎪ ᏣᏁᎴ ᎾᏍᎩ ᎯᎠ ᎢᏣᏛᏁᏗᏱ?
فَأَجَابَهُمْ يَسُوعُ قَائِلاً: «وَأَنَا أَيْضاً أَسْأَلُكُمْ أَمْراً وَاحِداً. أَجِيبُونِي، فَأَقُولَ لَكُمْ بِأَيَّةِ سُلْطَةٍ أَفْعَلُ تِلْكَ الأُمُورَ: ٢٩ 29
ᏥᏌᏃ ᎤᏁᏨ ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᎠᏴ ᎾᏍᎩ ᏑᏓᎴᎩ ᏛᏨᏯᏛᏛᏂ, ᎠᎴ ᏍᎩᏃᎲᏏ, ᎠᏴᏃ ᏓᏨᏃᏁᎵ ᏄᏍᏛ ᎠᏆᎵᏍᎦᏍᏙᏛ ᎯᎠ ᎾᏍᎩ ᏥᏂᎦᏛᏁᎭ.
أَمِنَ السَّمَاءِ كَانَتْ مَعْمُودِيَّةُ يُوحَنَّا أَمْ مِنَ النَّاسِ؟ أَجِيبُونِي!» ٣٠ 30
ᏣᏂ ᏥᏓᏓᏬᏍᎬᎩ, ᎦᎸᎳᏍᎪ ᏧᏓᎴᏁᎢ, ᏴᏫᏉᎨ ᎠᏁᎲᎢ? ᏍᎩᏃᎲᏏ.
فَتَشَاوَرُوا فِيمَا بَيْنَهُمْ، قَائِلِينَ: «إِنْ قُلْنَا: مِنَ السَّمَاءِ، يَقُولُ: إِذَنْ لِمَاذَا لَمْ تُؤْمِنُوا بِهِ؟ ٣١ 31
ᎤᏅᏒᏃ ᎨᏒ ᎤᎾᎵᏃᎮᎴᎢ, ᎯᎠ ᏄᏂᏪᏎᎢ, ᎢᏳᏃ ᎦᎸᎳᏗ ᏅᏓᏳᏓᎴᏅᎯ ᏱᎦᏛᏅ, ᎯᎠ ᏱᏂᎦᏫ, ᎦᏙᏃ Ꮭ ᏱᎡᏦᎢᏳᏁᎢ?
فَهَلْ نَقُولُ: مِنَ النَّاسِ؟» فَإِنَّهُمْ كَانُوا يَخَافُونَ الشَّعْبَ لأَنَّهُمْ كَانُوا جَمِيعاً يَعْتَبِرُونَ أَنَّ يُوحَنَّا نَبِيٌّ حَقّاً. ٣٢ 32
ᎢᏳᏃ ᏴᏫᏉ ᎠᏁᎲ ᏱᎦᏛᏅ, — ᎾᏍᎩ ᏓᏂᏍᎦᎢᎮ ᏴᏫ; ᏂᎦᏛᏰᏃ ᏴᏫ ᎠᏙᎴᎰᏍᎩ ᎤᏙᎯᏳᎯ ᎬᏩᏰᎸᎭ ᏣᏂ.
فَأَجَابُوا يَسُوعَ قَائِلِينَ: «لا نَدْرِي!» فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «وَلا أَنَا أَقُولُ لَكُمْ بِأَيَّةِ سُلْطَةٍ أَفْعَلُ تِلْكَ الأُمُورَ!» ٣٣ 33
ᎤᏂᏁᏨᏃ ᎯᎠ ᏄᏂᏪᏎᎴ ᏥᏌ, ᎥᏝ ᏲᏥᎦᏔᎭ. ᏥᏌᏃ ᎤᏁᏨ ᎯᎠ ᏂᏚᏪᏎᎴᎢ, ᎥᏝ ᎾᏍᏉ ᎠᏴ ᏴᏓᏨᏃᏁᎵ ᎢᏳᏍᏗ ᎠᏆᎵᏍᎦᏍᏙᏛ ᎯᎠ ᎾᏍᎩ ᏥᏂᎦᏛᏁᎭ.

< مَرْقُس 11 >