< خرُوج 38 >

وَصَنَعَ مَذْبَحَ الْمُحْرَقَةِ مِنْ خَشَبِ السَّنْطِ، فَكَانَ سَطْحُهُ مُرَبَّعَ الشَّكْلِ، طُولُهُ خَمْسُ أَذْرُعٍ (نَحْوَ مِتْرَيْنِ وَنِصْفِ الْمِتْرِ)، وَعَرْضُهُ خَمْسُ أَذْرُعٍ (نَحْوَ مِتْرَيْنِ وَنِصْفِ الْمِتْرِ)، وَارْتِفَاعُهُ ثَلاثَةُ أَذْرُعٍ (نَحْوَ مِتْرٍ وَنِصْفِ الْمِتْرِ). ١ 1
וַיַּ֛עַשׂ אֶת־מִזְבַּ֥ח הָעֹלָ֖ה עֲצֵ֣י שִׁטִּ֑ים חָמֵשׁ֩ אַמּ֨וֹת אָרְכּ֜וֹ וְחָֽמֵשׁ־אַמּ֤וֹת רָחְבּוֹ֙ רָב֔וּעַ וְשָׁלֹ֥שׁ אַמּ֖וֹת קֹמָתֽוֹ׃
وَصَنَعَ لَهُ قُرُوناً، أَقَامَهَا عَلَى زَوَايَاهُ الأَرْبَعِ، مَخْرُوطَةً مِنْ ذَاتِ خَشَبِهِ. وَغَشَّاهُ بِنُحَاسٍ. ٢ 2
וַיַּ֣עַשׂ קַרְנֹתָ֗יו עַ֚ל אַרְבַּ֣ע פִּנֹּתָ֔יו מִמֶּ֖נּוּ הָי֣וּ קַרְנֹתָ֑יו וַיְצַ֥ף אֹת֖וֹ נְחֹֽשֶׁת׃
وَكَذَلِكَ طَرَقَ مِنْ نُحَاسٍ جَمِيعَ آنِيَةِ الْمَذْبَحِ: الْقُدُورَ وَالْمَجَارِفَ وَالأَحْوَاضَ وَالْمَنَاشِلَ وَالْمَجَامِرَ. ٣ 3
וַיַּ֜עַשׂ אֶֽת־כָּל־כְּלֵ֣י הַמִּזְבֵּ֗חַ אֶת־הַסִּירֹ֤ת וְאֶת־הַיָּעִים֙ וְאֶת־הַמִּזְרָקֹ֔ת אֶת־הַמִּזְלָגֹ֖ת וְאֶת־הַמַּחְתֹּ֑ת כָּל־כֵּלָ֖יו עָשָׂ֥ה נְחֹֽשֶׁת׃
وَصَنَعَ لِلْمَذْبَحِ شَبَكَةً نُحَاسِيَّةً، وَضَعَهَا تَحْتَ حَافَةِ الْمَذْبَحِ مِنْ أَسْفَلُ، بِحَيْثُ تَصِلُ إِلَى مُنْتَصَفِهِ. ٤ 4
וַיַּ֤עַשׂ לַמִּזְבֵּ֙חַ֙ מִכְבָּ֔ר מַעֲשֵׂ֖ה רֶ֣שֶׁת נְחֹ֑שֶׁת תַּ֧חַת כַּרְכֻּבּ֛וֹ מִלְּמַ֖טָּה עַד־חֶצְיֽוֹ׃
وَسَكَبَ أَرْبَعَ حَلَقَاتٍ نُحَاسِيَّةً عَلَى أَطْرَافِ الشَّبَكَةِ النُّحَاسِيَّةِ لإِدْخَالِ الْعَصَوَيْنِ فِيهَا. ٥ 5
וַיִּצֹ֞ק אַרְבַּ֧ע טַבָּעֹ֛ת בְּאַרְבַּ֥ע הַקְּצָוֹ֖ת לְמִכְבַּ֣ר הַנְּחֹ֑שֶׁת בָּתִּ֖ים לַבַּדִּֽים׃
وَصَنَعَ الْعَصَوَيْنِ مِنْ خَشَبِ السَّنْطِ المُغَشَّى بِالنُّحَاسِ. ٦ 6
וַיַּ֥עַשׂ אֶת־הַבַּדִּ֖ים עֲצֵ֣י שִׁטִּ֑ים וַיְצַ֥ף אֹתָ֖ם נְחֹֽשֶׁת׃
وَأَدْخَلَ الْعَصَوَيْنِ فِي الْحَلَقَاتِ الْمُثَبَّتَةِ عَلَى جَانِبَيِ الْمَذْبَحِ، لِيُحْمَلَ بِهِمَا. وَكَانَ الْمَذْبَحُ مُجَوَّفاً مَصْنُوعاً مِنْ أَلْوَاحٍ. ٧ 7
וַיָּבֵ֨א אֶת־הַבַּדִּ֜ים בַּטַּבָּעֹ֗ת עַ֚ל צַלְעֹ֣ת הַמִּזְבֵּ֔חַ לָשֵׂ֥את אֹת֖וֹ בָּהֶ֑ם נְב֥וּב לֻחֹ֖ת עָשָׂ֥ה אֹתֽוֹ׃ ס
وَصَنَعَ حَوْضَ الاغْتِسَالِ وَقَاعِدَتَهُ مِنْ نُحَاسٍ. صَهَرَهَا مِنَ الْمَرَايَا النُّحَاسِيَّةِ الَّتِي تَبَرَّعَتْ بِها النِّسَاءُ اللَّوَاتِي احْتَشَدْنَ عِنْدَ مَدْخَلِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ. ٨ 8
וַיַּ֗עַשׂ אֵ֚ת הַכִּיּ֣וֹר נְחֹ֔שֶׁת וְאֵ֖ת כַּנּ֣וֹ נְחֹ֑שֶׁת בְּמַרְאֹת֙ הַצֹּ֣בְאֹ֔ת אֲשֶׁ֣ר צָֽבְא֔וּ פֶּ֖תַח אֹ֥הֶל מוֹעֵֽד׃ ס
وَأَحَاطَ بَصَلْئِيلُ سَاحَةَ الْمَسْكَنِ مِنْ جِهَةِ الْجَنُوبِ بِسَتَائِرَ مِنْ كَتَّانٍ مَبْرُومٍ، طُولُهَا مِئَةُ ذِرَاعٍ (نَحْوَ خَمْسِينَ مِتْراً). ٩ 9
וַיַּ֖עַשׂ אֶת־הֶחָצֵ֑ר לִפְאַ֣ת ׀ נֶ֣גֶב תֵּימָ֗נָה קַלְעֵ֤י הֶֽחָצֵר֙ שֵׁ֣שׁ מָשְׁזָ֔ר מֵאָ֖ה בָּאַמָּֽה׃
لَهَا عِشْرُونَ عَمُوداً، ذَاتُ عِشْرِينَ قَاعِدَةً نُحَاسِيَّةً بِخَطَاطِيفَ وَقُضْبَانٍ مِنْ فِضَّةٍ. ١٠ 10
עַמּוּדֵיהֶ֣ם עֶשְׂרִ֔ים וְאַדְנֵיהֶ֥ם עֶשְׂרִ֖ים נְחֹ֑שֶׁת וָוֵ֧י הָעַמֻּדִ֛ים וַחֲשֻׁקֵיהֶ֖ם כָּֽסֶף׃
وَكَذَلِكَ جَعَلَ طُولَ سَتَائِرِ الْجَانِبِ الشِّمَالِيِّ مِئَةَ ذِرَاعٍ (نَحْوَ خَمْسِينَ مِتْراً) وَأَعْمِدَتَهُ عِشْرِينَ عَمُوداً ذَاتَ عِشْرِينَ قَاعِدَةً نُحَاسِيَّةً، بِخَطَاطِيفَ وَقُضْبَانٍ مِنْ فِضَّةٍ. ١١ 11
וְלִפְאַ֤ת צָפוֹן֙ מֵאָ֣ה בָֽאַמָּ֔ה עַמּוּדֵיהֶ֣ם עֶשְׂרִ֔ים וְאַדְנֵיהֶ֥ם עֶשְׂרִ֖ים נְחֹ֑שֶׁת וָוֵ֧י הָֽעַמּוּדִ֛ים וַחֲשֻׁקֵיהֶ֖ם כָּֽסֶף׃
أَمَّا الْجَانِبُ الْغَرْبِيُّ فَقَدْ كَانَ طُولُ سَتَائِرِهِ خَمْسِينَ ذِرَاعاً (نَحْوَ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ مِتْراً) مُعَلَّقَةً بَخَطَاطِيفَ وَقُضْبَانٍ مِنْ فِضَّةٍ، عَلَى أَعْمِدَةٍ ذَاتِ عَشْرِ قَوَاعِدَ. ١٢ 12
וְלִפְאַת־יָ֗ם קְלָעִים֙ חֲמִשִּׁ֣ים בָּֽאַמָּ֔ה עַמּוּדֵיהֶ֥ם עֲשָׂרָ֔ה וְאַדְנֵיהֶ֖ם עֲשָׂרָ֑ה וָוֵ֧י הָעַמֻּדִ֛ים וַחֲשׁוּקֵיהֶ֖ם כָּֽסֶף׃
وَكَذَلِكَ الْجَانِبُ الشَّرْقِيُّ فَقَدْ كَانَ طُولُهُ خَمْسِينَ ذِرَاعاً (نَحْوَ خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ مِتْراً). ١٣ 13
וְלִפְאַ֛ת קֵ֥דְמָה מִזְרָ֖חָה חֲמִשִּׁ֥ים אַמָּֽה׃
فَكَانَ طُولُ السَّتَائِرِ عَلَى الْجَانِبِ الْجَنُوبِيِّ لِمَدْخَلِ السَّاحَةِ خَمْسَ عَشْرَةَ ذِرَاعاً (نَحْوَ سَبْعةِ أَمْتَارٍ وَنِصْفِ الْمِتْرِ)، مُعَلَّقَةً عَلَى ثَلاثَةِ أَعْمِدَةٍ ذَاتِ ثَلاثِ قَوَاعِدَ. ١٤ 14
קְלָעִ֛ים חֲמֵשׁ־עֶשְׂרֵ֥ה אַמָּ֖ה אֶל־הַכָּתֵ֑ף עַמּוּדֵיהֶ֣ם שְׁלֹשָׁ֔ה וְאַדְנֵיהֶ֖ם שְׁלֹשָֽׁה׃
أَمَّا طُولُ السَّتَائِرِ عَلَى الْجَانِبِ الآخَرِ (أَيِ الشِّمَالِيِّ) لِمَدْخَلِ السَّاحَةِ فَكَانَ خَمْسَ عَشْرَةَ ذِرَاعاً (نَحْوَ سَبْعَةِ أَمْتَارٍ وَنِصْفِ الْمِتْرِ)، مُعَلَّقَةً عَلَى ثَلاثَةِ أَعْمِدَةٍ ذَاتِ ثَلاثِ قَوَاعِدَ. ١٥ 15
וְלַכָּתֵ֣ף הַשֵּׁנִ֗ית מִזֶּ֤ה וּמִזֶּה֙ לְשַׁ֣עַר הֶֽחָצֵ֔ר קְלָעִ֕ים חֲמֵ֥שׁ עֶשְׂרֵ֖ה אַמָּ֑ה עַמֻּדֵיהֶ֣ם שְׁלֹשָׁ֔ה וְאַדְנֵיהֶ֖ם שְׁלֹשָֽׁה׃
وَكَانَتْ جَمِيعُ السَّتَائِرِ الْمُحِيطَةِ بِالسَّاحَةِ مَنْسُوجَةً مِنْ كَتَّانٍ نَقِيٍّ مَبْرُومٍ. ١٦ 16
כָּל־קַלְעֵ֧י הֶחָצֵ֛ר סָבִ֖יב שֵׁ֥שׁ מָשְׁזָֽר׃
وَصَنَعَ قَوَاعِدَ الأَعْمِدَةِ مِنْ نُحَاسٍ. أَمَّا الْمَشَابِكُ وَالْقُضْبَانُ فَكَانَتْ مِنْ فِضَّةٍ، وَتِيجَانُ الأَعْمِدَةِ مُغَطَّاةً بِالْفِضَّةِ. وَجَمِيعُ أَعْمِدَةِ السَّاحَةِ مَوْصُولَةٌ بِقُضْبَانٍ مِنْ فِضَّةٍ. ١٧ 17
וְהָאֲדָנִ֣ים לָֽעַמֻּדִים֮ נְחֹשֶׁת֒ וָוֵ֨י הָֽעַמּוּדִ֜ים וַחֲשׁוּקֵיהֶם֙ כֶּ֔סֶף וְצִפּ֥וּי רָאשֵׁיהֶ֖ם כָּ֑סֶף וְהֵם֙ מְחֻשָּׁקִ֣ים כֶּ֔סֶף כֹּ֖ל עַמֻּדֵ֥י הֶחָצֵֽר׃
وَكَانَ عَرْضُ سِتَارِ مَدْخَلِ سَاحَةِ الْمَسْكَنِ عِشْرِينَ ذِرَاعاً (نَحْوَ عَشَرَةِ أَمْتَارٍ) وَارْتِفَاعُهُ خَمْسَ أَذْرُعٍ (نَحْوَ مِتْرَيْنِ وَنِصْفِ الْمِتْرِ)، كَارْتِفَاعِ السَّاحَةِ، وَهُوَ مَصْنُوعٌ مِنْ كَتَّانٍ ذِي أَلْوَانٍ زَرْقَاءَ وَبَنَفَسَجِيَّةٍ وَحَمْرَاءَ مِنْ صِنَاعَةِ حَائِكٍ مَاهِرٍ. ١٨ 18
וּמָסַ֞ךְ שַׁ֤עַר הֶחָצֵר֙ מַעֲשֵׂ֣ה רֹקֵ֔ם תְּכֵ֧לֶת וְאַרְגָּמָ֛ן וְתוֹלַ֥עַת שָׁנִ֖י וְשֵׁ֣שׁ מָשְׁזָ֑ר וְעֶשְׂרִ֤ים אַמָּה֙ אֹ֔רֶךְ וְקוֹמָ֤ה בְרֹ֙חַב֙ חָמֵ֣שׁ אַמּ֔וֹת לְעֻמַּ֖ת קַלְעֵ֥י הֶחָצֵֽר׃
وَعَلَّقَهُ بِخَطَاطِيفَ فضِّيَّةٍ عَلَى أَرْبَعَةِ أَعْمِدَةٍ فِضِّيَّةٍ فَوْقَ أَرْبَعِ قَوَاعِدَ نُحَاسِيَّةٍ. وَكَانَتْ تِيجَانُ الأَعْمِدَةِ وَقُضْبَانُهَا مِنْ فِضَّةٍ. ١٩ 19
וְעַמֻּֽדֵיהֶם֙ אַרְבָּעָ֔ה וְאַדְנֵיהֶ֥ם אַרְבָּעָ֖ה נְחֹ֑שֶׁת וָוֵיהֶ֣ם כֶּ֔סֶף וְצִפּ֧וּי רָאשֵׁיהֶ֛ם וַחֲשֻׁקֵיהֶ֖ם כָּֽסֶף׃
أَمَّا جَمِيعُ أَوْتَادِ الْخَيْمَةِ والسَّاحَةِ الْمُحِيطَةِ بِها، فَقَدْ كَانَتْ مِنْ نُحَاسٍ. ٢٠ 20
וְֽכָל־הַיְתֵדֹ֞ת לַמִּשְׁכָּ֧ן וְלֶחָצֵ֛ר סָבִ֖יב נְחֹֽשֶׁת׃ ס
وَمَا يَلِي الْمَقَادِيرُ الْمُسْتَخْدَمَةُ فِي بِنَاءِ مَسْكَنِ الشَّهَادَةِ، الَّتِي تَمَّ حِسَابُهَا بِمُقْتَضَى أَمْرِ مُوسَى، بِإِشْرَافِ اللّاوِيِّينَ عَلَى يَدِ إِيثَامَارَ بْنِ هَرُونَ الْكَاهِنِ. ٢١ 21
אֵ֣לֶּה פְקוּדֵ֤י הַמִּשְׁכָּן֙ מִשְׁכַּ֣ן הָעֵדֻ֔ת אֲשֶׁ֥ר פֻּקַּ֖ד עַל־פִּ֣י מֹשֶׁ֑ה עֲבֹדַת֙ הַלְוִיִּ֔ם בְּיַד֙ אִֽיתָמָ֔ר בֶּֽן־אַהֲרֹ֖ן הַכֹּהֵֽן׃
وَكَانَ بَصَلْئِيلُ بْنُ أُورِي حَفِيدُ حُورٍ مِنْ سِبْطِ يَهُوذَا، هُوَ الَّذِي صَنَعَ كُلَّ مَا أَمَرَ بِهِ الرَّبُّ مُوسَى. ٢٢ 22
וּבְצַלְאֵ֛ל בֶּן־אוּרִ֥י בֶן־ח֖וּר לְמַטֵּ֣ה יְהוּדָ֑ה עָשָׂ֕ה אֵ֛ת כָּל־אֲשֶׁר־צִוָּ֥ה יְהוָ֖ה אֶת־מֹשֶֽׁה׃
يُعَاوِنُهُ أَهُولِيآبُ بْنُ أَخِيسَامَاكَ مِنْ سِبْطِ دَانٍ، الَّذِي بَرَعَ فِي النَّقْشِ وَالتَّوْشِيَةِ وَالتَّطْرِيزِ بِالأَلْوَانِ الزَّرْقَاءِ وَالْبَنَفْسَجِيَّةِ وَالْحَمْرَاءِ وَخُيُوطِ الكَتَّانِ الْبَيْضَاءِ. ٢٣ 23
וְאִתּ֗וֹ אָהֳלִיאָ֞ב בֶּן־אֲחִיסָמָ֛ךְ לְמַטֵּה־דָ֖ן חָרָ֣שׁ וְחֹשֵׁ֑ב וְרֹקֵ֗ם בַּתְּכֵ֙לֶת֙ וּבָֽאַרְגָּמָ֔ן וּבְתוֹלַ֥עַת הַשָּׁנִ֖י וּבַשֵּֽׁשׁ׃ ס
كَانَ وَزْنُ الذَّهَبِ الْمُسْتَخْدَمِ فِي جَمِيعِ عَمَلِ الْمَسْكَنِ مِنَ التَّبَرُّعَاتِ تِسْعاً وَعِشْرِينَ وَزْنَةً وَسَبْعَ مِئَةٍ وَثَلاثِينَ شَاقِلاً (نَحْوَ أَلْفٍ وَثَلاثَةٍ وَخَمْسِينَ كِيلُو جِرَاماً) طِبْقاً لِمَوازِينِ الْمَقْدِسِ. ٢٤ 24
כָּל־הַזָּהָ֗ב הֶֽעָשׂוּי֙ לַמְּלָאכָ֔ה בְּכֹ֖ל מְלֶ֣אכֶת הַקֹּ֑דֶשׁ וַיְהִ֣י ׀ זְהַ֣ב הַתְּנוּפָ֗ה תֵּ֤שַׁע וְעֶשְׂרִים֙ כִּכָּ֔ר וּשְׁבַ֨ע מֵא֧וֹת וּשְׁלֹשִׁ֛ים שֶׁ֖קֶל בְּשֶׁ֥קֶל הַקֹּֽדֶשׁ׃
أَمَّا وَزْنُ الْفِضَّةِ الْمُجْبَاةِ مِنَ الْمَعْدُودِينَ مِنَ الشَّعْبِ، فَكَانَ مِئَةَ وَزْنَةٍ وَأَلْفاً وَسَبْعَ مِئَةٍ وَخَمْسَةٍ وَسَبْعِينَ شَاقِلاً (نَحْوَ ثَلاثَةِ آلافٍ وَسِتِّ مِئَةٍ وَوَاحِدٍ وَعِشْرِينَ كِيلُو جِرَاماً) طِبْقاً لِمَوازِينِ الْمَقْدِسِ. ٢٥ 25
וְכֶ֛סֶף פְּקוּדֵ֥י הָעֵדָ֖ה מְאַ֣ת כִּכָּ֑ר וְאֶלֶף֩ וּשְׁבַ֨ע מֵא֜וֹת וַחֲמִשָּׁ֧ה וְשִׁבְעִ֛ים שֶׁ֖קֶל בְּשֶׁ֥קֶל הַקֹּֽדֶשׁ׃
إِذْ كَانَ يُفْرَضُ عَلَى كُلِّ شَخْصٍ مِنَ الْمَعْدُودِينَ بَلَغَ مِنَ الْعُمْرِ عِشْرِينَ سَنَةً وَمَا فَوْقُ، نِصْفُ شَاقِلٍ (نَحْوَ سِتَّةِ جِرَامَاتٍ) طِبْقاً لِمَوَازِينِ الْمَقْدِسِ. وَكَانَ عَدَدُ الْمَعْدُودِينَ نَحْوَ سِتِّ مِئَةٍ وَثَلاثَةِ آلافِ رَجُلٍ وَخَمْسِ مِئَةٍ وَخَمْسِينَ رَجُلاً ٢٦ 26
בֶּ֚קַע לַגֻּלְגֹּ֔לֶת מַחֲצִ֥ית הַשֶּׁ֖קֶל בְּשֶׁ֣קֶל הַקֹּ֑דֶשׁ לְכֹ֨ל הָעֹבֵ֜ר עַל־הַפְּקֻדִ֗ים מִבֶּ֨ן עֶשְׂרִ֤ים שָׁנָה֙ וָמַ֔עְלָה לְשֵׁשׁ־מֵא֥וֹת אֶ֙לֶף֙ וּשְׁלֹ֣שֶׁת אֲלָפִ֔ים וַחֲמֵ֥שׁ מֵא֖וֹת וַחֲמִשִּֽׁים׃
وَكَانَ وَزْنُ الفِضَّةِ الْمُسْتَهْلَكَةِ فِي صَبِّ قَوَاعِدِ الْمَسْكَنِ وَالسَّتَائِرِ الْمِئَةِ مِئَةَ وَزْنَةٍ (نَحْوَ ثَلاثَةِ آلافٍ وَسِتِّ مِئَةِ كِيلُو جِرَامٍ)، أَيْ وَزْنَةً وَاحِدَةً (نَحْوَ سِتَّةٍ وَثَلاثِينَ كِيلُو جِرَاماً) لِكُلِّ قَاعِدَةٍ. ٢٧ 27
וַיְהִ֗י מְאַת֙ כִּכַּ֣ר הַכֶּ֔סֶף לָצֶ֗קֶת אֵ֚ת אַדְנֵ֣י הַקֹּ֔דֶשׁ וְאֵ֖ת אַדְנֵ֣י הַפָּרֹ֑כֶת מְאַ֧ת אֲדָנִ֛ים לִמְאַ֥ת הַכִּכָּ֖ר כִּכָּ֥ר לָאָֽדֶן׃
أَمَّا مَا فَضَلَ مِنَ الفِضَّةِ البَالِغَةِ أَلْفاً وَسَبْع مِئَةٍ وَخَمْسَةً وَسَبْعِينَ شاقِلاً (نَحْوَ وَاحِدٍ وَعِشْرِينَ كِيلُو جِرَاماً) فَقَدِ اسْتُخْدِمَتْ فِي صُنْعِ خَطَاطِيفِ الأَعْمِدَةِ وَالْقُضْبَانِ وَتَغْشِيَةِ تِيجَانِ الأَعْمِدَةِ. ٢٨ 28
וְאֶת־הָאֶ֜לֶף וּשְׁבַ֤ע הַמֵּאוֹת֙ וַחֲמִשָּׁ֣ה וְשִׁבְעִ֔ים עָשָׂ֥ה וָוִ֖ים לָעַמּוּדִ֑ים וְצִפָּ֥ה רָאשֵׁיהֶ֖ם וְחִשַּׁ֥ק אֹתָֽם׃
وَكَانَ وَزْنُ النُّحَاسِ الَّذِي تَبَرَّعَ بِهِ الشَّعْبُ سَبْعِينَ وَزْنَةً وَأَلْفَيْنِ وَأَرْبَعَ مِئَةِ شَاقِلٍ (نَحْوَ أَلْفَيْنِ وَخَمْسِ مِئَةِ وَتِسْعَةٍ وَأَرْبَعِينَ كيلُو جِرَاماً). ٢٩ 29
וּנְחֹ֥שֶׁת הַתְּנוּפָ֖ה שִׁבְעִ֣ים כִּכָּ֑ר וְאַלְפַּ֥יִם וְאַרְבַּע־מֵא֖וֹת שָֽׁקֶל׃
وَمِنْهُ صَبَّ قَواعِدَ بَابِ خَيْمَةِ الْاجْتِمَاعِ وَمَذْبَحَ النُّحَاسِ وَشَبَكَتَهُ النُّحَاسِيَّةَ وَجَمِيعَ أَوَانِيهِ. ٣٠ 30
וַיַּ֣עַשׂ בָּ֗הּ אֶת־אַדְנֵי֙ פֶּ֚תַח אֹ֣הֶל מוֹעֵ֔ד וְאֵת֙ מִזְבַּ֣ח הַנְּחֹ֔שֶׁת וְאֶת־מִכְבַּ֥ר הַנְּחֹ֖שֶׁת אֲשֶׁר־ל֑וֹ וְאֵ֖ת כָּל־כְּלֵ֥י הַמִּזְבֵּֽחַ׃
وَقَوَاعِدَ السَّاحَةِ الْمُحِيطَةِ بِالْخَيْمَةِ، وَقَوَاعِدَ مَدْخَلِهَا وَجَمِيعَ أَوْتَادِ الْمَسْكَنِ وَالدَّارِ الْمُحِيطَةِ بِهِ. ٣١ 31
וְאֶת־אַדְנֵ֤י הֶֽחָצֵר֙ סָבִ֔יב וְאֶת־אַדְנֵ֖י שַׁ֣עַר הֶחָצֵ֑ר וְאֵ֨ת כָּל־יִתְדֹ֧ת הַמִּשְׁכָּ֛ן וְאֶת־כָּל־יִתְדֹ֥ת הֶחָצֵ֖ר סָבִֽיב׃

< خرُوج 38 >