لِإِمَامِ ٱلْمُغَنِّينَ عَلَى «ذَوَاتِ ٱلْأَوْتَارِ». مَزْمُورٌ لِدَاوُدَ عِنْدَ دُعَائِيَ ٱسْتَجِبْ لِي يَا إِلَهَ بِرِّي. فِي ٱلضِّيقِ رَحَّبْتَ لِي. تَرَاءَفْ عَلَيَّ وَٱسْمَعْ صَلَاتِي. | ١ 1 |
لِقَائِدِ الْمُنْشِدِينَ عَلَى الآلاتِ الْوَتَرِيَّةِ. مَزْمُورٌ لِدَاوُدَ اسْتَجِبْ لِي عِنْدَمَا أَدْعُوكَ يَا إِلَهَ بِرِّي، فَقَدْ أَفْرَجْتَ لِي دَوْماً فِي الضِّيقِ، فَأَنْعِمْ عَلَيَّ وَأَصْغِ إِلَى صَلاتِي. | ١ |
يَا بَنِي ٱلْبَشَرِ، حَتَّى مَتَى يَكُونُ مَجْدِي عَارًا؟ حَتَّى مَتَى تُحِبُّونَ ٱلْبَاطِلَ وَتَبْتَغُونَ ٱلْكَذِبَ؟ سِلَاهْ. | ٢ 2 |
إِلَى مَتَى يَا بَنِي الْبَشَرِ تُحَوِّلُونَ مَجْدِي عَاراً؟ وَإِلَى مَتَى تُحِبُّونَ الأُمُورَ البَاطِلَةَ، وَتَسْعَوْنَ وَرَاءَ الأَكَاذِيبِ؟ | ٢ |
فَٱعْلَمُوا أَنَّ ٱلرَّبَّ قَدْ مَيَّزَ تَقِيَّهُ. ٱلرَّبُّ يَسْمَعُ عِنْدَ مَا أَدْعُوهُ. | ٣ 3 |
اعْلَمُوا أَنَّ الرَّبَّ قَدْ مَيَّزَ لِنَفْسِهِ تَقِيَّهُ؛ الرَّبُّ يَسْمَعُ عِنْدَمَا أَدْعُوهُ. | ٣ |
اِرْتَعِدُوا وَلَا تُخْطِئُوا. تَكَلَّمُوا فِي قُلُوبِكُمْ عَلَى مَضَاجِعِكُمْ وَٱسْكُتُوا. سِلَاهْ. | ٤ 4 |
ارْتَعِدُوا وَلَا تُخْطِئُوا. فَكِّرُوا فِي قُلُوبِكُمْ عَلَى مَضَاجِعِكُمْ مُلْتَزِمِين الصَّمْتَ. | ٤ |
اِذْبَحُوا ذَبَائِحَ ٱلْبِرِّ، وَتَوَكَّلُوا عَلَى ٱلرَّبِّ. | ٥ 5 |
قَدِّمُوا ذَبَائِحَ الْبِرِّ، وَاتَّكِلُوا عَلَى الرَّبِّ. | ٥ |
كَثِيرُونَ يَقُولُونَ: «مَنْ يُرِينَا خَيْرًا؟». ٱرْفَعْ عَلَيْنَا نُورَ وَجْهِكَ يَارَبُّ. | ٦ 6 |
مَا أَكْثَرَ الْمُتَسَائِلِينَ: «مَنْ يُرِينَا خَيْراً؟» أَشْرِقْ عَلَيْنَا أَيُّهَا الرَّبُّ بِنُورِ وَجْهِكَ. | ٦ |
جَعَلْتَ سُرُورًا فِي قَلْبِي أَعْظَمَ مِنْ سُرُورِهِمْ إِذْ كَثُرَتْ حِنْطَتُهُمْ وَخَمْرُهُمْ. | ٧ 7 |
غَرَسْتَ فِي قَلْبِي فَرَحاً أَعْظَمَ مِنْ فَرَحِ مَنِ امْتَلَأَتْ بُيُوتُهُمْ وَأَجْرَانُهُمْ بِالْحِنْطَةِ وَالْخَمْرِ الْجَدِيدَةِ. | ٧ |
بِسَلَامَةٍ أَضْطَجِعُ بَلْ أَيْضًا أَنَامُ، لِأَنَّكَ أَنْتَ يَارَبُّ مُنْفَرِدًا فِي طُمَأْنِينَةٍ تُسَكِّنُنِي. | ٨ 8 |
بِسَلامٍ أَضْطَجِعُ وَأَنَامُ، لأَنَّكَ أَنْتَ وَحْدَكَ يَا رَبُّ تُنْعِمُ عَلَيَّ بِالطُّمَأْنِينَةِ وَالسَّلامِ. | ٨ |